الصفحه ٤٠ : الزبيدي » كليهما من أهل حمص ، وهم مشهورون بالبغض لعلي عليهالسلام كما نص عليه ياقوت في « حمص » من «
معجم
الصفحه ٣٢ : أبو داود من
التحديث عنه.
وذكره الذهبي في الضعفاء.
وقال ابن حجر : ابتلي بوراق فادخل عليه
ما ليس
الصفحه ١٦ : قد أخذ بمنكبي من ورائي ، فالتفت إليه فإذا هو علي ، فترحم على عمر وقال : ما
خلّفت أحدا أحب إلي أن ألقى
الصفحه ٢٥ : أن ينعش الله ما فات من
رأيك ، ويردّ إليك ما عزب من دينك ...
أما ترى ما أنت فيه من الجهل والغرة
الصفحه ١ : ذلك كان بأمر من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقد « نظر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى أولاد عليّ
الصفحه ٦ : ذلك كان بأمر من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقد « نظر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى أولاد عليّ
الصفحه ٣٤ :
ابن ماجة.
بقي أمران :
أحدهما : إن هذا الحديث ـ بالإضافة إلى
ما ذكر ـ مرسل ، نص عليه ابن حجر
الصفحه ٣٩ : بأبي بكر ،
ونيط عثمان بعمر. قال جابر : فلما قمنا من عند رسول الله صلى الله عليه [وآله]
وسلم قلنا : أما
الصفحه ٢٣ : منه. فبلغ ذلك
عليّ بن الحسين ، فجاء حتى وقف عليهما فقال : أما أنت يا عروة فان أبي حاكم أباك
إلى الله
الصفحه ٢٢ : زوج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وعثمان حدّثاه : أن أبا بكر استاذن على
رسول الله صلى الله عليه [وآله
الصفحه ٤٧ : :
قال لي عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه :
قال رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلّم : يا علي ، إن الله
الصفحه ١٩ : : من هذا؟!
فقال : عثمان بن عفان.
فقلت : على رسلك. فجئت إلى رسول الله
صلى الله عليه [وآله] وسلم
الصفحه ٢٦ : الله عليه [وآله] وسلم ، لأن ذلك موضوع
على لسانه في ألفاظ أخرى لهذا الحديث ، ولأن المقصود منه ـ مضافا
الصفحه ٢ : ، فدل عليه رجل
من عك ثم من غافق ، فهرب إلى فلسطين ، وجاء إلى رجل من أخواله من خثعم ، فمنعه من
معاوية
الصفحه ٧ : ، فدل عليه رجل
من عك ثم من غافق ، فهرب إلى فلسطين ، وجاء إلى رجل من أخواله من خثعم ، فمنعه من
معاوية