الصفحه ٢٧ : كان يضع الحديث (٤).
وقال العيني : أقر على نفسه بالوضع كما
حكاه النسائي
الصفحه ٤٠ : ، إنما هو
عمرو بن أبان ، ولم يكن لأبان بن عثمان ابن يقال له عمرو » (١).
وفي هذا المقام أيضا وافقه
الصفحه ٤١ :
الحديث الثامن
أخرج الطبراني عن معاذ بن جبل ، قال :
« قال رسول الله صلى الله عليه [وآله]
وسلّم
الصفحه ٣٩ : ابن شهاب ، عن عمرو بن أبان بن عثمان ، عن جابر بن عبدالله
: أنه كان يحدّث أن رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٢٩ : تكلّم أصحابنا فيه ، فمنهم من رفع قدره وعظمه
وجعل الحديث عنه من أصح الاسناد ، ومنهم من حمل عليه وقال : له
الصفحه ٢٦ : سهيل بن أبي صالح ، عن أبيه ، عن أبي هريرة : أن
رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم كان على جبل حرا
الصفحه ١٧ : كان قاضي عبدلله بن الزبير
ومؤذنه ... (١).
والله أسال أن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه
الكريم ، وأن
الصفحه ٢١ : .
وذكره الآجري ـ عن أبي داود ـ في مرجئة
أهل البصرة.
وقال أحمد : كان يرى الإرجاء (١).
* والراوي عنه
الصفحه ٤٥ : كان أكذب من أبيه » (١).
وروى العيني هذا الحديث في شرح البخاري
فقال :
« رواه أبو يعلى الموصلي من
الصفحه ٢٠ : .
وقال النسائي : ليس بالقوي.
وقال ابن عديّ : إذا روى عنه ثقة فانه
ثقة.
وكان يحيى بن سعيد لا يحدّث
الصفحه ٣٢ : :
كان يرى القدر ويدعو إلى ذلك.
وكان مشهوراً بالتدليس.
وعن الشعبي : قتادة حاطب ليل
الصفحه ٣٨ : وإن كان ثقة فقد ضعف.
ثم لوصحّ هذا لكان نصا في خلافة
الثلاثة.
ولا يصح بوجه! فإن عائشة لم تكن
الصفحه ١٩ : الخطاب.
فقلط : على رسلك ، ثم جئت إلى رسول الله
صلى الله عليه [وآله] وسلم فسلمت عليه ، فقلت : هذا عمر
الصفحه ١٨ : ثم خرج ، فقلت : لألزمن رسول
الله صل الله عليه [واله] وسلّم ، ولأكونن معه يومي هذا. قال : فجاء المسجد
الصفحه ٣٠ : الجراح ـ رضي الله عنهم ـ :
حدثنا سفيان بن وكيع ، حدثنا حميد بن
عبد الرحمن ، عن داود العطار ، عن معمر