الصفحه ٤٢٧ : مكة ، المعروفة ببئر ميمون ، كان حفرها فى الجاهلية. ولهم
أخت اسمها الصّعبة بنت الحضرمى ، كانت تحت أبى
الصفحه ٤٤٥ : منبه بن بكر بن هوازن ، وأمه سبيعة بنت عبد شمس.
أسلم بعد فتح
الطائف ، ولم يهاجر ، وكان أحد وجوه ثقيف
الصفحه ٤٤٧ : صلىاللهعليهوسلم ، أبو عبد الله ، وقيل أبو محمد ، وقيل أبو العباس :
أمه أم الفضل
لبابة الصغرى ، بنت الحارث بن حزن
الصفحه ٤٥٥ : سفيان عن ثابت
الحداد عن عدى بن دينار مولى أم قيس بنت محصن عن أم قيس قالت : سألت النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٦٨ : . وكانت ربيعة خاتون بنت أيوب أخت العادل فى الحج.
فلما كان يوم
النحر بمنى بعد رمى الناس الجمرة وثب بعض
الصفحه ٣٩٣ : عبد الملك له : ورأى رجل عند موته فى المنام
قائلا يقول [من الطويل] :
ألا يا لقومى
للسافهة
الصفحه ١٤١ :
ودفع عمران فقيه
الزيدية ، حين أراد الصلاة عليه [من البسيط] :
يا فعلة فى جبين
الدهر رونقها
الصفحه ٣٢ :
ألا يا رسول
الله دعوة لائذ
ونفثة مصدور
حناياه تشعل
دعاك وهذا
الصفحه ٤٧٧ :
قال ابن عبد البر
: وكان قثم واليا لعلىّ على مكة ، وذلك أن على بن أبى طالب لما ولى الخلافة ، عزل
الصفحه ١٦٥ : صلىاللهعليهوسلم ، لقوه بالهدة ، فاصطحبوا جميعا ، حتى قدموا على النبى صلىاللهعليهوسلم.
فقال رسول الله
الصفحه ١٨٣ : : إنه
توفى فى شعبان بعد سنتين ونصف من الهجرة. ورثته زوجته أم السائب بأبيات [من البسيط](١) :
يا
الصفحه ٣٨٧ : فقلت له : يا هذا ، إنّا كنّا
مع رسول اللهصلىاللهعليهوسلم حين فتح مكة ، فذكر الحديث فى حرمتها
الصفحه ٤٠٩ :
__________________
ـ رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: ما بعث الله نبيا إلا راعى غنم ، قال له أصحابه : وأنت يا رسول الله؟ قال
الصفحه ٤٩ : الزبير بن
العوام ، قال الزبير : وكان اسمه فى الجاهلية عبد الكعبة ، فسماه رسول اللهصلىاللهعليهوسلم عبد
الصفحه ١٦٧ :
١٩٥٣ ـ عثمان بن أبى العاص الثقفى ، يكنى أبا عبد الله :
استعمله رسول الله
صلىاللهعليهوسلم على