الصفحه ٢٣٧ :
السنين ، غير ما يناله من شيخ ركب التكاررة ، ومن فيه من أعيانهم ، وربما يحصل له
من الذين فى الركب نحوا
الصفحه ٣٦٦ : بمكة مدة ، وصاحب جماعة من المشايخ ، ثم عاد إلى بلده وأقام بها إلى أن
مات.
وذكره الشيخ عبد
الله
الصفحه ٢٨ : أهل نيسابور ،
تفقه على أبى نصر بن أبى القاسم القشيرى ، وصحب الشيخ عبد الملك الطبرى بمكة ،
ودرس مختصر
الصفحه ٧٣ :
النووى» للشيخ تقى
الدين السبكى. وكان يكتب الشفاعات والمحاضر التى يرسل بها إلى البلدان بسبب الحكام
الصفحه ٩٠ : بمكة على فقيهما وقاضيها جمال الدين بن ظهيرة ، وأخذ النحو عن
الشيخ نجم الدين المرجانى ، ثم رحل إلى
الصفحه ١٠٣ : ديار مصر فى شبيبته ، فأخذ بها عن الشيخ يحيى الرهونى ، وغيره من علمائها ، وسكن
الجامع الأزهر ، ثم انتقل
الصفحه ١٣٢ :
، يعرف بالشيخ الحافظ.
حج سنة إحدى
وخمسين وأربعمائة ، فأدرك بمكة الشيخ العارف سعد الزنجانى ، فأخذ عنه
الصفحه ١٤٣ : السلام بن عبد السلام بن
أبى المعالى السابق ذكره. ثم نقله عنها ولده الشيخ أبو اليمن عبد الصمد بن عساكر
الصفحه ٢٣٣ : الأغلبى ، يكنى أبا عقال :
المجاور بمكة ،
كان من ملوك بنى الأغلب ، وهم من ملوك المغرب ، فانقطع وصحب الشيخ
الصفحه ٢٣٥ : ، الشيخ الإمام علاء الدين المعروف
بالوشاقى :
نزيل مكة ، ولد فى
سنة ست وثمانين وسبعمائة ، وأخذ الفقه عن
الصفحه ٢٣٩ : الجانب ،
ومحبة الحديث وأهله ، والتواضع والخشونة فى الدين. انتهى.
وأقام الشيخ تاج
الدين بمكة سنين كثيرة
الصفحه ٢٤٤ : .
هذا ما أخبرنى به
بعض الناس ، إلا أنه شكّ فى هذه الحكاية ، هل اتفقت لهذا الشيخ أو لوالده الآتى
ذكره
الصفحه ٢٤٥ : ديلم العبدرى الشيبى :
شيخ الحجبة ،
وفاتح الكعبة ، يلقّب بالرضىّ. روى عن أبى اليمن بن عساكر : الأول
الصفحه ٣٧٠ : الحجة ، وولى الإمامة
بعده الشيخ شمس الدين محمد الخوارزمى ، المعروف بالمعيد ، السابق ذكره ، وكان قرأ
على
الصفحه ٣٧٣ : خاطر الشيخ عمر ، وأفهم أنه يتغير حال الشريف
حسن فى ولايته ، فبلغ ذلك الشريف حسنا ، فأتاه مستعطفا له