الصفحه ٤٦ : الرحمن بن علقمة الثقفى :
روى عن النبى صلىاللهعليهوسلم ، أن وفد ثقيف وفدوا عليه. وفى صحة سماعه نظر
الصفحه ٢٢٦ : على هذا القول. وقصة عكاشة مشهورة فى الردة.
وكان عكاشة يوم
توفى النبى صلىاللهعليهوسلم ، ابن أربع
الصفحه ٣٩٣ : كان لحمّالا للعظائم ناهضا إلى المكارم. انتهى.
وذكر السّهيلىّ له
خبرا غريبا ، لأنه قال بعد أن ذكر قتل
الصفحه ٣٤٦ :
وما لى من أن
تعلم متأخّر
لعلّهما أن
يبغيا لك مخرجا
وأن يرخيا سترا
بما كنت
الصفحه ٣٥٠ : عقلى حين شاهدت جمال صورتها ، فلما مضى لى معها ساعة ، قالت : يا عمر ، من
الذى يقول (١٠) :
وناهدة
الصفحه ٩ : المغاربة ـ : أنه قصد زيارة النبى صلىاللهعليهوسلم ، فلما وصل إلى باب المسجد النبوى ، اهراق دما كثيرا
الصفحه ٧٦ :
وذكره ابن رشيد فى
رحلته ، وذكر شيئا من حاله ، فقال بعد أن ذكر نسبه ومولده : ورحل به أبوه إلى
الصفحه ١٥٦ : عتبة على عهد
النبى صلىاللهعليهوسلم ، وولّاه عمر بن الخطاب رضى الله عنه الطائف وصدقاتها. ثم
ولّاه
الصفحه ١٦٦ :
وكسرها ـ وله
حديثان. روى عنه : ابن عمه شيبة ، وعبد الله بن عمر ، وغيرهما.
وكان ذا مروءة ،
وله
الصفحه ١٦٧ : الطائف ، ولم يزل عليها حياته ، وخلافة أبى بكر رضى
الله عنه ، وسنتين من خلافة عمر رضى الله عنه ، ثم عزله
الصفحه ٢٢٨ :
٢٠٢٣ ـ عكرمة بن أبى جهل ـ واسم أبى جهل عمرو ـ بن هشام بن المغيرة ابن عبد الله
بن عمر بن مخزوم
الصفحه ٣٢١ : وجدت رسم شهادته
فى مكتوب فيها.
٢١٤٤ ـ على بن يوسف بن سالم بن عطية بن صالح بن عبد النبى الجهنىّ المكى
الصفحه ٤٢٧ : عن النبى صلىاللهعليهوسلم أحاديث ، منها : حديث : «يمكث المهاجر بمكة بعد قضاء نسكه
ثلاثا» (١). ومنها
الصفحه ٤٦٣ : بقبيصة بن ذؤيب الخزاعى ، ليدعو له بالبركة بعد وفاة أبيه
، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «هذا رجل
الصفحه ٣٥١ :
وإذا ما عثرت فى
مرطها
عثرت باسمى
وقالت يا عمر
قلت : أنا قائل
ذاك