الصفحه ٣٩٨ : صلىاللهعليهوسلم ، وولاه عمر بن الخطاب رضى الله عنه ، بعد موت يزيد ابن
أبى سفيان ، فلسطين والأردن ، ثم عزله ، وكتب
الصفحه ٣٣٩ :
وذكر ابن عبد البر
: أنه يقال لهاشم ، جد عمر : ذو الرمحين ، وأنه ولد بعد الفيل بثلاث عشرة سنة. قال
الصفحه ٢٧٨ : خير منىّ.
وروينا عن ابن
عبّاس رضى الله عنهما ، أن عمر رضى الله عنه ، ذكر له أمر الخلافة بعده ، فقال
الصفحه ١٦٩ :
سراقة العدوى ، كان عاملا فى زمن عمر بن عبد العزيز ، وقيل ذلك.
وروى الفاكهى
بسنده : أن عثمان هذا ، كان
الصفحه ٣٧٤ :
٢١٩٨
ـ عمر بن محمد المعيدى ، أبو حفص الشيخ الصالح :
ذكره المنذرى فى
التكملة ، وقال : كان أحد
الصفحه ٢٧٠ :
الذين جعل عمر بن
الخطاب رضى الله عنهم الخلافة فيهم شورى ، وأحد العشرة الذين شهد لهم النبى
الصفحه ٣٦١ :
عنها ، بعد حجها مع النبى صلىاللهعليهوسلم ، وهذا المسجد بالتّنعيم ، وهو المسجد الذى يقال له مسجد
الصفحه ٢٥١ : بعد موت أبيه بالسّلطنة ، فى ذى الحجة سنة إحدى وعشرين وسبعمائة ، وله من
العمر نحو خمس عشرة سنة
الصفحه ٣٤ : العزيز الزهرى ، عن أبيه ، عن جده ، قال : بعث
معاوية إلى عبد الرحمن بن أبى بكر بمائة ألف درهم ، بعد أن أبى
الصفحه ٣٨٣ : بن عمير ، قبل
رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وقال والواقدى : قدمها بعد بدر بيسير ، واستخلفه النبى
الصفحه ٢٧٦ : ، أشقى الناس على ما أخبر به النبى صلىاللهعليهوسلم ، كما فى سنن النسائى وغيره ، وهو من الخوارج الذين
الصفحه ٢٢ : حذافة بن جمح الجمحى المكى :
له مراسيل عن
النبى صلىاللهعليهوسلم ، وأبى بكر ، وعمر ، ومعاذ ، وأبى
الصفحه ٦١ : . وقيل : عن محمد بن إبراهيم التيمى ، عن عبد الرحمن بن معاذ ، عن رجل من
أصحاب النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٧٦ :
٢٢٠٤ ـ عمر بن يزيد الكعبى الخزاعى :
ذكره ابن عبد البر
هكذا ، وقال : قال : كنت مع النبى
الصفحه ٣٣٣ :
وروينا عنه أنه
قال : ما علمت أحدا هاجر إلا مختفيا ، إلا عمر رضى الله عنه ، فإنه لما همّ
بالهجرة