الصفحه ١٤٥ : :
حدثنا محمد بن عمران قال : سمعت عبد الوهاب بن فليح يقول : قرأت على أكثر من
ثمانين نفسا ، منهم من قرأت
الصفحه ١٤٦ : ياليل بن ناشب الليثى :
من بنى سعد بن ليث
، حليف لبنى عدى بن كعب ، شهد بدرا ، وتوفى فى آخر خلافة عمر
الصفحه ٢٢٩ : قتل يوم اليرموك ، فى
خلافة عمر ، هذا قول ابن إسحاق.
واختلف فى ذلك قول
الزبير بن بكار ، فقال : قتل
الصفحه ٢٨٦ : السيد حسن من مصر ، متوليّا لإمرة مكة ، عوض
أخيه علىّ ، وذلك نصف سنة ونحو نصف شهر ، وكان لعلىّ من العمر
الصفحه ٣٥٧ : سماعا ، أن الحافظ أبا
الفتح عمر بن محمد الأمينى ، أنبأهما قال : أنشدنا عبد الواحد ، يعنى ابن إسماعيل بن
الصفحه ٣٧٩ : يؤتى برجل
يستقضيه ، فبلغ ذلك عمر بن قيس سندل ، فأتاه فقال : بلغنى أنك تريد أن تبعث إلى المدينة ، تستقضى
الصفحه ٣٩٩ :
والدهاء ، وكان عمر بن الخطاب رضى الله عنه ، إذا ستضعف رجلا فى عقله ورأيه ، قال
: أشهد أن خالقك وخالق عمرو
الصفحه ٤٢٦ : عمر الفاروق ، ثم ولّاه
عمر رضى الله عنه البصرة ، فمات قبل أن يصل إليها ، بماء من مياه بنى تميم ، سنة
الصفحه ٤٨١ : ما ذكرناه من حاله.
٢٣٤٥ ـ قدامة بن مظعون بن حبيب بن وهب بن حذافة الجمحى ، يكنى أبا عمر ، وقيل أبا
الصفحه ٤٨٥ :
له صحبة. ولاه عمر
بن الخطاب رضى الله عنه مكة ، ثم عزله وولى نافع بن عبد الحارث. انتهى.
وقد رفع
الصفحه ٤٩٤ : ................................................................. ٢٣٤
من اسمه على بن محمد......................................................... ٢٩٣
من اسمه عمر
الصفحه ١٧٢ : ابنتى نبىّ غيره ، على ما
قال المهلب بن أبى صفرة.
بشّره النبى صلىاللهعليهوسلم بالجنة ، وقال : «ألا
الصفحه ١٥٢ :
الرحمن :
أمير مكة. أسلم
يوم الفتح ، واستعمله النبى صلىاللهعليهوسلم وسلم على مكة ، حين خرج إلى حنين
الصفحه ٢٢٤ : أبا يزيد ، وأبا عيسى :
خرج إلى بدر مع
قريش مكرها ، فأسر وفداه عمه العباس ، ثم أتى النبى
الصفحه ٤٧٦ : عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف الهاشمى :
ابن عم النبى صلىاللهعليهوسلم ، وأمير مكة ، رآه النبى