الصفحه ٣٧٧ : قال : وهو تابعى.
٢٢٠٧ ـ عمرو بن أراكة الثقفى :
سمع النبى صلىاللهعليهوسلم ، ينهى عن المثلة ويأمر
الصفحه ٣٩٥ : الربيّع بنت
معوّذ ، وزينب بنت أبى سلمة ، وهو تابعى ، وأرسل عن أم كرز الخزاعية.
روى عنه عمرو بن
دينار
الصفحه ٤٠٦ : ،
وذكره أبو الحسن بن سميع ، فى الطبقة الأولى من تابعى أهل الشام ، ممن أدرك
الجاهلية. روى له ابن ماجة حديثا
الصفحه ٤٢٣ : .
وذكره مسلم فى
الطبقة الثانية من تابعى أهل مكة ، وذكره ابن حبّان فى الثقات. وقال الحافظ أبو
نعيم : أدرك
الصفحه ٤٤٨ : .
__________________
٢٣١١ ـ (١) ما بين
المعقوفتين بياض فى الأصل.
٢٣١٢ ـ (١) تابعه ابن
الجوزى فى المنتظم.
الصفحه ٢٧٤ : الحكم بما فى كتاب الله ، فأجاب علىّ رضى الله عنه
إلى تحكيم الحكمين ، حكما من جهة علىّ ، وحكما من جهة
الصفحه ٣٩ : الحكم عن خاله القاضى شهاب الدين الطبرى مدة سنين.
وكان مدار الناس
فى الحكم عليه ، وبابن التقى الحرازى
الصفحه ١٠١ : السيد
شهاب الدين :
نائب الحكم بمكة ،
ونائب الإمامة بمقام الحنابلة بالمسجد الحرام ، ولد فى سنة إحدى
الصفحه ١٥٦ : : وعتبة بن أبى سفيان ، كان قد ولى مكة.
أخبرنى ميمون بن
الحكم ، قال : حدثنا محمد بن جعشم ، عن ابن جريج
الصفحه ٢٣٧ : بأمّ الحسين ، ثم بزينب ، ثم بخديجة.
وناب فى الحكم عن
أخيه القاضى أبى الفضل فى غالب ولايته ، وسئل فى
الصفحه ٣٢٩ : تقام البينة على ذلك ، أو لا تتحدّ الدعوى والمدعى
والمدعى عليه فى ذات واحدة؟ وهل يصح الحكم المسند إلى
الصفحه ٣٦٧ : فيما أنبأنا به ،
إذنا مشافهة : وأما حكم هذه الكتب المتضمنة لتلك العقائد المضلة ، وما يوجد من
نسخها
الصفحه ٣٨٠ : خمسين ، وقيل : بل قتله عبد
الرحمن بن عثمان الثقفى ، عمّ عبد الرحمن بن أم الحكم. انتهى.
وقيل : قتل
الصفحه ٣٩٢ : الملك ولا
طفه وراسله ، وحلف له أنه يكون الخليفة من بعد عبد الملك ، وأن يكون مهما شاء حكم وفعل
، فاطمأن
الصفحه ٥ : الحكمة عليه ، التى تدعى
الفلسفة ، ونظر فى شىء من أصول الدين ، على طريقة الأشعرية المتقدمين ، ومهر فيما