الصفحه ١١٩ :
__________________
ـ يا رسول الله قد
بلغنا من السن ما ترى وأحببنا أن نتزوج وأنت يا رسول الله أبر
الصفحه ١٦٣ :
__________________
ـ عبيد عن محمد بن
عبد الملك بن أبى محذورة عن أبيه عن جده قال : قلت : يا رسول
الصفحه ٨٧ : فقال أيها الناس اتهموا أنفسكم فإنا كنا مع رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
يوم الحديبية ولو نرى قتالا
الصفحه ١١٨ : لى وللفضل ابن
عباس إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فكلماه فأمرهما على هذه الصدقات فأديا ما يؤدى
الصفحه ١٥٣ : عباس رضى الله عنهما ، قال : قال رسول اللهصلىاللهعليهوسلم ، ليلة قربه من غزوة الفتح : «إن بمكة لأربع
الصفحه ٣٩٧ : .
وقال الزبير : لما
هاجر عمرو بن العاص ، فى الهدنة التى كانت بين يدى رسول اللهصلىاللهعليهوسلم وبين
الصفحه ٤٨٧ : المطلب بن عبد مناف بن قصى بن كلاب المطلبى ، أبو محمد ،
وقيل أبو السائب :
قال الزبير بن
بكار : أطعم رسول
الصفحه ١٥ : زرارة بن مصعب عن
أبى سلمة عن أبى هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: من قرأ حم المؤمن إلى
الصفحه ٦١ :
التيمى ، حديث :
خطبنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم بمنى ، وقال : «ارموا الجمار بمثل حصى الخذف
الصفحه ٢٠٤ : ء المهملة :
شهد صلح الحديبية.
قال ابن إسحاق : إنه لما انصرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الطائف ، اتبع
الصفحه ٢٢٨ : ، فأدركته باليمن ، فردته إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فلما رآه رسول اللهصلىاللهعليهوسلم ، قام إليه
الصفحه ٤١٥ :
لصفوان بن أمية ،
فأطلق رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعمير ابنه حين أسلم ، وكان له قدر وشرف ، وكان
الصفحه ٢٥ : الرحمن بن صفوان قال : لما فتح
رسول اللهصلىاللهعليهوسلم
مكة قلت : لألبسن ثيابى وكانت دارى على الطريق
الصفحه ١٥١ : ، والحصين.
وكان له قدر
ومنزلة عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وعقد له راية ، وبعثه فى ثمانين من
الصفحه ٣٤١ : سلمة ، يكنى أبا جعفر. ولد بأرض الحبشة فى آخر
السنة الثانية من الهجرة ، وقيل إنه كان يوم قبض رسول الله