الصفحه ٣٣١ : عبد
الملك بن عمير عن ربعى ، وهو ابن حراش ، عن حذيفة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: اقتدوا
الصفحه ٣٣٢ : ، فما تبعه منهم أحد. روينا ذلك عن
على بن أبى طالب رضى الله عنه.
__________________
ـ ابن عمر أن رسول
الصفحه ٣٣٤ : رضى الله عنه ، أولهم دخولا عليه ، وأثبت أسماءهم فى
الديوان ، على قربهم من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣٦ : ، أوثق فى نفسى من عمل سنة.
وقال علىّ رضى
الله عنه : خير الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، أبو
الصفحه ٣٣٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى مصر فى بعض السنين ، فاتفق أنه وافق أيام النيل ، وقد
أبطأ النيل ، وقلق
الصفحه ٣٣٩ : . انتهى.
وقال النووى :
وروى لعمر رضى الله عنه ، عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، خمسمائة حديث وسبعة
الصفحه ٣٥١ : ، فقلت : اشغلها عنى
ساعة ، إلى أن يخرج إليك رسولى ، ثم أمرت جارية أن تضرب لى فى باطية خلوقا ، ففعلت
الصفحه ٣٥٢ : ، إلى أن صرنا من دمشق على مرحلتين ، فتلقاها رسول
عبد الملك يأمرها بالنزول فى موضعها إلى أن يخرج إليها
الصفحه ٣٥٤ : هريرة قال : لما نزلت : (مَنْ
يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ)
بلغت من المسلمين مبلغا شديدا ، فقال رسول الله
الصفحه ٣٦١ : بدر الدين حسن بن على بن رسول ، أخا نور الدين هذا ، وجرى بين
نور الدين وبين مرغم الصوفى ، لما دعا إلى
الصفحه ٣٦٢ : على طريق
البصرة ، مع رجل يقال له معالى ، والسلطان نور الدين فى الجند ، فصعد الرسول
المنبر ، وقال : يا
الصفحه ٣٦٩ : بن قيس أخبرنى طلحة بن يحيى عن عمه إسحاق بن طلحة عن طلحة بن
عبيد الله أنه سمع رسول الله
الصفحه ٣٧٦ : . قال : فلما كان بعد ذلك لقينى أبو هريرة قال : فقال : أنت الذى قال له
رسول اللهصلىاللهعليهوسلم
فى
الصفحه ٣٧٨ : ترك رسول الله صلىاللهعليهوسلم عند موته دينارا ولا درهما ولا عبدا ولا أمة ولا شيئا ،
إلا بلغته
الصفحه ٣٩٣ : خبر طويل.
ثم قال السهيلى
بعد أن ذكر خبر الرؤيا السابقة ذكرها : وهو الذى خطب بالمدينة على منبر رسول