الصفحه ٥٣ : الخريف (١) ، والشمس حينئذ ببرج الميزان. وكانت الروم في أوّل
أمرها موافقة لهم على ذلك ، ثم افتتحت الروم
الصفحه ١٨٧ :
أبي بكر السيوطي المتوفى سنة ٩١١ ، طبع القاهرة سنة ١٣٢٦.
تاريخ
بغداد :
تأليف أبي بكر
أحمد بن علي بن
الصفحه ٥٨ :
وللروم أيضا
تاريخ آخر ، ميلاد المسيح ، عليهالسلام. وأوّل (١) السّنة فيه يناريه. وذلك أن مولد
الصفحه ١١٦ :
الفهرست ٥٥ ـ ٥٦ ، وطبقات النحويين للزبيدي ١٨٣ ـ ١٩٢ وأخبار النحويين البصريين ٤٥
ـ ٥٢ ، وتاريخ بغداد ١٠
الصفحه ١١ :
على أن معرفة
العرب في الجاهلية في موضوع الأزمنة والأنواء كانت معرفة عملية ، قائمة على
التجربة
الصفحه ٤٤ :
وقد كانت العرب
في الجاهلية تفعل مثل هذا ، وتزيد في كل ثالثة من سنيها شهرا (١) ، على نحو ما ذكرناه
الصفحه ٤٧ :
ثم جاء الإسلام
فثبّت ذلك ، وألزم به في الصّوم والفطر والحجّ. ووقع عليه التعويل والاحتساب به في
الصفحه ١٥ : الكبرى في القديم مع استحكام شأن الدولة العربية وثبات أركانها.
ويغلب على ظننا
أن أول كتاب ترجمه العرب من
الصفحه ٩ :
وقد ساق أبو
عثمان الجاحظ في كتاب الحيوان أخبارا تدل على سعة معرفة العرب بالنجوم ، وجودة نظام
الصفحه ٢٣ : . والكتابان الآخران هما :
١ ـ كتاب
الأنواء لابن قتيبة المتوفى سنة ٢٧٦ (١)
٢ ـ الأزمنة
والأمكنة لأبي علي
الصفحه ١٢٢ : سنة الرّوم في تاريخ ذي القرنين.
وفي أوّل يوم
منه تحلّ الشمس بالزّبانى. ويسقط بطن الحوت عند طلوع
الصفحه ٤٣ : السّنة الشمسية بأحد
عشر (٥) يوما على التقريب ، فتصير شهورها لأجل ذلك دائرة في الفصول الأربعة ، غير
مستقرة
الصفحه ١٢ :
القديمة
كاليونان والسريان وغيرهم. وأخذ به العرب في الجاهلية نقلا عن أهل بابل أيضا (١). يدلنا على
الصفحه ٢٢ : الهيئة والنجوم التي نشأت عند العرب بعد
الإسلام أيضا. ونظرة نلقيها على فهرس أبواب الكتاب تنبئنا بحقيقة ما
الصفحه ١٣ : الحجاز ، واستوطنوه ، بعد زوال دولتهم
في بيت المقدس على أيدي الرومان ، وتفرقوا في الأرض تحت كل كوكب