الصفحه ٥٧ : في سنة خمسة آلاف ومائة وثمان وتسعين من سني آدم ، عليه أفضل السلام. وكان
أوّل أكتوبر في تلك السنة يوم
الصفحه ١٩٠ :
طبقات
الشعراء :
طبقات فحول
الشعراء ، تأليف أبي عبد الله محمد بن سلام الجمحي المتوفى سنة ٢٣١
الصفحه ١٣٢ : والبدو ، (وذلك) أول
فصل الربيع ، وهو رأس الأزمنة ، وابتداء سنة الشمس. قال الشاعر ، وهو الحسن بن
هانئ
الصفحه ٩٣ :
باب ذكر أزمنة السنة
وفصولها وأوقات
دخولها
أمّا علماء
العجم وأهل الحساب فهم يجمعون على قسمة
الصفحه ٩٥ :
على ذلك : «الذي قاله أبو حنيفة في ذلك حسن. وأقرب منه أن يقال : لما كان إدراك
الثمار في الربيعين ، ووضع
الصفحه ٧٩ : (سيرها المستقيم في فلك) البروج ، (ثم) يحملها سرعة سيرها (١) من المشرق إلى المغرب فتغيب بها وتطلع
الصفحه ١٦٣ : ـ ١١٨
ابن الأعرابي ـ
محمد بن زياد أبو عبد الله ابن الأعرابي ١١٥
الأويرق (اسم
جمل) ١٣٥
الحسن بن
الصفحه ٨٩ :
ذكر الكواكب الخنّس
أوّلها زحل.
ويقال له كيوان ، وفي لونه صفرة. وهو بطيء السير ، يقطع الفلك في
الصفحه ٩٢ :
فعلى هذا سيره
وسير ما قدّمنا ذكره من الدّراري الخمسة. قال الله عزوجل : (فَلا أُقْسِمُ
بِالْخُنَّسِ
الصفحه ١١٩ : الشّمال مؤوّبة والتّأويب : سير النهار ،
والسّرى (٣) : سير الليل. قال الهذليّ (٤)
قد حال بين
دريسيه
الصفحه ٩٠ : من المشرق ، وهو مستقيم السير. فلا يزال مستقيما حتى يصير بينه وبين الشمس
أربعة أبراج وثلث. وذلك على
الصفحه ٢٥ :
وللكتاب أخيرا
قيمة تاريخية. ذلك أنه يفيد الباحثين في مسألة تاريخ العلوم في الحضارة العربية
الصفحه ٨ : ، على مر الزمن ، أمورا كثيرة ، وربطوا بينها وبين حوادث الطبيعة ، وجعلوها
مواقيت لها. حتى أنهم نظموا
الصفحه ٥٢ : ء
سيرها في الفلك. وكلما حلّت الشمس برأس الحمل فقد انقضت سنة من سني الشمس ، ودخلت
سنة أخرى.
وسنة الشمس
الصفحه ٨١ : .
وحواجبها :
نواحيها. وأياتها وإياؤها ضوأها وشعاعها. والصبح ما يقع على الأرض من ضوئها.
ويقال : ركدت
الشمس