الصفحه ٤٧ :
ثم جاء الإسلام
فثبّت ذلك ، وألزم به في الصّوم والفطر والحجّ. ووقع عليه التعويل والاحتساب به في
الصفحه ١٥ : الكبرى في القديم مع استحكام شأن الدولة العربية وثبات أركانها.
ويغلب على ظننا
أن أول كتاب ترجمه العرب من
الصفحه ٢١ :
كتاب الأزمنة
والأنواء لابن الأجدابي
قل التأليف في
الأزمنة والأنواء على مذهب العرب القدامى مع
الصفحه ٥١ : لا. ثم زد عليه أربعة ، وألق
مما (١) يجتمع سبعة إن كان فيه أكثر ، وما بقي فاحفظه. ثم استخرج أسّ السّنة
الصفحه ٦٩ :
وقد احتوت هذه
السمكة على القطب ، وهو النقطة المطموسة إلى جانب الجدي. فهي تدور عليه. وليس هو
في
الصفحه ٩٥ : (٣). ثم يقسم الشتاء على ثلاثة ، والصيف على ثلاثة. فتكون
السنة كلّها ستة أزمنة ، ثلاثة للشتاء وثلاثة للصيف
الصفحه ١٠٤ : محسوب من غروب الشمس إلى طلوعها. وهو مذهب أهل الحساب. وقيل
إن الليل من غروب الشمس إلى طلوع الفجر. وعلى
الصفحه ١٠٩ :
ثم تزداد الشمس
انحطاطا ، والظلّ زيادة. فإذا صارت زيادة الظل على ما كان عليه في نصف النهار فتلك
وسط
الصفحه ٩ :
وقد ساق أبو
عثمان الجاحظ في كتاب الحيوان أخبارا تدل على سعة معرفة العرب بالنجوم ، وجودة نظام
الصفحه ٢٣ : . والكتابان الآخران هما :
١ ـ كتاب
الأنواء لابن قتيبة المتوفى سنة ٢٧٦ (١)
٢ ـ الأزمنة
والأمكنة لأبي علي
الصفحه ٣١ :
مخطوطة الأنواء
وعملنا فيها
وقفت على نسخة
مخطوطة فريدة من كتاب الأزمنة والأنواء لأبي إسحاق ابن
الصفحه ٣٩ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم. وهو حسبي
الحمد لله ربّ العالمين ، وصلى الله على
محمد خاتم النبيين
الصفحه ٤٢ : أن يفارقها مرة أخرى (٢). وذلك تسعة وعشرون يوما ، ونصف يوم ، وثلثا ساعة على
التقريب ، إلّا أنّ إثبات
الصفحه ٤٦ :
فهذا الذي رسمه
أهل الحساب في مقادير الشهور العربية (١) ؛ وهو مبنيّ على حساب المفارقة (٢).
ولم
الصفحه ٦٨ : ببنات
نعش هذه كواكب خفيّة تسمّى فأس القطب. وهي متناسقة (٣) على شكل القوس ، آخذة من الجدي إلى الفرقد