الصفحه ٥٦ : على الزائد أبعد عنه ،
ويزداد عند الكبس تباعدا عن كليهما. فاستقر الأمر على أن جعلوه لذلك ثمانية وعشرين
الصفحه ١٤٨ : ، ويزيد الليل على النهار. وفي هذا اليوم أيضا تحلّ الشمس
بالغفر ، ويتوسّط السماء عند غروب الشمس سعد الذابح
الصفحه ٥٣ : الخريف (١) ، والشمس حينئذ ببرج الميزان. وكانت الروم في أوّل
أمرها موافقة لهم على ذلك ، ثم افتتحت الروم
الصفحه ١٣٧ :
إذا طلع النّجم
اتّقي اللّحم ، وخيف السّقم ، وجرى السّراب على الأكم» (١). أمر بالحمية وخوّف
الصفحه ١٢٩ : من شباط على القول المشهور فإذا كانت السنة كبيسة كان أربعة أيام منها من
شباط ، وثلاثة أيام من آذار
الصفحه ١٥٠ :
تمّ بحمد الله
تعالى. فسبحان من بر الأمر من السماء إلى الأرض
علّقه لنفسه
ولمن شاء الله تعالى بعده
الصفحه ٨ : ، على مر الزمن ، أمورا كثيرة ، وربطوا بينها وبين حوادث الطبيعة ، وجعلوها
مواقيت لها. حتى أنهم نظموا
الصفحه ١٦ : الفلك على مذهب علماء الهند ، ولا سيما
مذهب الكتاب الشهير المعروف بالسندهند. فكلف المنصور هذا الرجل بإملا
الصفحه ١٤٩ : . ويعود الأمر إلى ما تقدّم الوصف له في الأشهر الماضية.
والله تعالى أعلم.
__________________
(١)
أنظر
الصفحه ١٩ :
والفرس واليونان والقبط ، إلى جانب الفصول التي كانوا يكتبونها في الأنواء
علي مذهب العرب. وكانوا
الصفحه ٦١ : لشباط ، إلا أن تكون السنة كبيسة ،
فتأخذ له واحدا. ثم اجمع الأعداد المأخوذة للشهور بعضها على بعض ، وزد
الصفحه ٦٣ : ، بعد زيادتك عليه ربعا
واحدا فالسّنة التي حسبت لها كبيسة ، وإن كان منكسرا فانظر فإن
الصفحه ١١ :
على أن معرفة
العرب في الجاهلية في موضوع الأزمنة والأنواء كانت معرفة عملية ، قائمة على
التجربة
الصفحه ١٨ : أجود الكتب في فن الأنواء على مذهب العرب ،
وأتمها ، يتضمن كل ما كان العرب يعرفونه عن السماء والنجوم
الصفحه ٤٤ :
وقد كانت العرب
في الجاهلية تفعل مثل هذا ، وتزيد في كل ثالثة من سنيها شهرا (١) ، على نحو ما ذكرناه