الصفحه ٤٤ :
وقد كانت العرب
في الجاهلية تفعل مثل هذا ، وتزيد في كل ثالثة من سنيها شهرا (١) ، على نحو ما ذكرناه
الصفحه ٤٨ :
باب ذكر أس السنة
العربية
الأسّ معناه
الأصل. فاسّ السّنة عدد يتّخذ أصلا لمعرفة أوائل شهورها
الصفحه ٩٤ : يزيد قبل الميلاد بتسعة أيام.
وهذا مقارب لما قال هؤلاء.
وأمّا العرب
فمنهم من يجعل السنة أربعة أزمنة
الصفحه ١٢٩ : ء
وتجتنى الكمأة ، وتورق الشجر ، وتهبّ الرياح اللّواقح ، ويطلع سعد السعود. قال
ساجع العرب :
«إذا طلع سعد
الصفحه ٤٥ :
باب ذكر أيام السنة
العربية
وأسماء شهورها
السنة العربية
ثلاثمائة وأربعة وخمسون يوما ، وخمس (يوم
الصفحه ٥٣ : الثمار فيه تستكمل ، والبذور فيه تبذر.
وإنما سمي الخريف لأن الثمار تخترف فيه ، أي تجتني. والعرب تسميه
الصفحه ١٣١ : (١) الأوّل. قال ساجع العرب :
«إذا طلع الفرغ
الأوّل كثر الأسفار والتّحوّل»
وفي ثمانية
وعشرين يطلع الفرغ
الصفحه ١٧٦ :
١٠ ـ فهرس أمثال
العرب وأقوالهم
كانت العرب تقول :
«إذا رأيت الشعريين
يحوزهما النهار فهناك لا
الصفحه ٧ :
الأنواء عند العرب في الجاهلية
كان العرب
قديما في بواديهم الفسيحة في حاجة شديدة إلى معرفة
الصفحه ١٠ : والكوفيين وغيرهم ، أو وضعوها حول هذا الشعر ، في القرنين
الثاني والثالث للهجرة ، ثم تأتي بعد ذلك أمثال العرب
الصفحه ٤٦ :
فهذا الذي رسمه
أهل الحساب في مقادير الشهور العربية (١) ؛ وهو مبنيّ على حساب المفارقة (٢).
ولم
الصفحه ٩٦ : .
ومن الناس من
يبتدئ في القسمة من الفرغ (٤) المؤخّر ، ويختم بالصّرفة. وهذا أشبه بمذهب العرب. حكى
ابن
الصفحه ١١٧ :
حنين اللّقاح
القاربات العواشر (٤)
أراد بالهيفين
الجنوب والدّبور ، لأن العرب تصفهما بالحرّ
الصفحه ١٢٣ :
وفي أربعة
وعشرين منه تحلّ الشمس بالإكليل ، ويسقط النّطح بالغداة ، ويطلع الغفر. قال ساجع
العرب
الصفحه ١٤٧ : مطر فالعرب تسمّيه الخريف.
وإذا سقط الفرغ
(٣) الأوّل طلعت الصّرفة. وعند ذلك ينصرف الحرّ. قال ساجع