الصفحه ٢٤ :
أما من الناحية
الأدبية فالكتاب يفيدنا في فهم كلام العرب الذي ترد فيه أشياء عن الأزمنة والأنواء
من
الصفحه ٢٢ :
ويضم هذا
الكتاب بين دفتيه زبدة علم الأزمنة والأنواء عند العرب في الجاهلية والإسلام ،
مضافا إليها
الصفحه ٣٩ : علم الأزمنة وأساساتها. والفصول وأوقاتها ، ومناظر النجوم
وهيئاتها ، بأوضح ما أمكننا من التبيين ، وبأسهل
الصفحه ١٥ :
الأنواء عند العرب في
الإسلام
استقر العرب
بعد الإسلام والفتوح في البلاد المجاورة الواقعة في
الصفحه ٩ :
وقد ساق أبو
عثمان الجاحظ في كتاب الحيوان أخبارا تدل على سعة معرفة العرب بالنجوم ، وجودة نظام
الصفحه ١١ :
على أن معرفة
العرب في الجاهلية في موضوع الأزمنة والأنواء كانت معرفة عملية ، قائمة على
التجربة
الصفحه ١٦ : الأربع في صناعة أحكام النجوم لبطلميوس (١). وفي عهده نشأ الفلكي العربي المشهور أبو إسحاق إبراهيم
بن حبيب
الصفحه ٢١ :
كتاب الأزمنة
والأنواء لابن الأجدابي
قل التأليف في
الأزمنة والأنواء على مذهب العرب القدامى مع
الصفحه ٢٥ :
وللكتاب أخيرا
قيمة تاريخية. ذلك أنه يفيد الباحثين في مسألة تاريخ العلوم في الحضارة العربية
الصفحه ١٨١ :
١٢ ـ فهرس أبواب
الكتاب وفصوله
المقدمة :
الأنواء عند العرب في
الجاهلية
الصفحه ١٢ :
القديمة
كاليونان والسريان وغيرهم. وأخذ به العرب في الجاهلية نقلا عن أهل بابل أيضا (١). يدلنا على
الصفحه ١٧ : .
ومن أشهر علماء
العرب الذين اشتغلوا بعلم الهيئة والنجوم ، وألفوا فيها كتبا المنجم المشهور أبو
معشر جعفر
الصفحه ١٨ : أجود الكتب في فن الأنواء على مذهب العرب ،
وأتمها ، يتضمن كل ما كان العرب يعرفونه عن السماء والنجوم
الصفحه ١٩ :
والفرس واليونان والقبط ، إلى جانب الفصول التي كانوا يكتبونها في الأنواء
علي مذهب العرب. وكانوا
الصفحه ٢٣ : لغوي ، ورابع
تاريخي.
وتتجلى قيمته
العلمية في بيان ما كان معروفا عند العرب في العصر الجاهلي من معارف