الصفحه ١٤٨ : ، ويزيد الليل على النهار. وفي هذا اليوم أيضا تحلّ الشمس
بالغفر ، ويتوسّط السماء عند غروب الشمس سعد الذابح
الصفحه ٩ :
وقد ساق أبو
عثمان الجاحظ في كتاب الحيوان أخبارا تدل على سعة معرفة العرب بالنجوم ، وجودة نظام
الصفحه ٢٣ : . والكتابان الآخران هما :
١ ـ كتاب
الأنواء لابن قتيبة المتوفى سنة ٢٧٦ (١)
٢ ـ الأزمنة
والأمكنة لأبي علي
الصفحه ٣١ :
مخطوطة الأنواء
وعملنا فيها
وقفت على نسخة
مخطوطة فريدة من كتاب الأزمنة والأنواء لأبي إسحاق ابن
الصفحه ٣٩ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم. وهو حسبي
الحمد لله ربّ العالمين ، وصلى الله على
محمد خاتم النبيين
الصفحه ٤٢ : أن يفارقها مرة أخرى (٢). وذلك تسعة وعشرون يوما ، ونصف يوم ، وثلثا ساعة على
التقريب ، إلّا أنّ إثبات
الصفحه ٤٦ :
فهذا الذي رسمه
أهل الحساب في مقادير الشهور العربية (١) ؛ وهو مبنيّ على حساب المفارقة (٢).
ولم
الصفحه ٥٣ : الخريف (١) ، والشمس حينئذ ببرج الميزان. وكانت الروم في أوّل
أمرها موافقة لهم على ذلك ، ثم افتتحت الروم
الصفحه ٦٨ : ببنات
نعش هذه كواكب خفيّة تسمّى فأس القطب. وهي متناسقة (٣) على شكل القوس ، آخذة من الجدي إلى الفرقد
الصفحه ٨٠ :
يبعد. إلّا أنّ الناس قد قسموا أيام الشمس عليها بالسواء ، فجعلوا مدّة طلوع
المنزلة ومدّة سقوطها (ومدة
الصفحه ٩٧ : أثبتنا في هذا الموضع أوقات
دخولها على المذهب الذي عليه الجمهور. وقسمنا عليها المنازل على الوجه الذي ألفه
الصفحه ٩٩ :
باب في أوقات الفصول
على مذهب أهل
الرّصد المحدث ، وفي قسمة المنازل عليها على الوجه الذي أخبرنا
الصفحه ١٠١ : تريد معرفة برج القمر فيه ،
فاضربها في ثلاثة ، ومعنى ذلك أن تزيد عليها مثليها (١). ثم ألق ما تجمّع سبعة
الصفحه ١١١ : الثلاثة
المغرّبة واحد على خط مكّة ، شرّفها الله تعالى ، وهو أوسطها. والآخران مائلان عن
خطها ، أحدهما مما
الصفحه ١٢٢ : السّماك. قال ساجع العرب :
«إذا طلع
السّماك ذهبت العكاك ، وقلّ على الماء اللّكاك (٤). العكاك : الحرّ