الصفحه ١٩ :
والفرس واليونان والقبط ، إلى جانب الفصول التي كانوا يكتبونها في الأنواء
علي مذهب العرب. وكانوا
الصفحه ٦١ : لشباط ، إلا أن تكون السنة كبيسة ،
فتأخذ له واحدا. ثم اجمع الأعداد المأخوذة للشهور بعضها على بعض ، وزد
الصفحه ٦٣ : ، بعد زيادتك عليه ربعا
واحدا فالسّنة التي حسبت لها كبيسة ، وإن كان منكسرا فانظر فإن
الصفحه ١١ :
على أن معرفة
العرب في الجاهلية في موضوع الأزمنة والأنواء كانت معرفة عملية ، قائمة على
التجربة
الصفحه ١٨ : أجود الكتب في فن الأنواء على مذهب العرب ،
وأتمها ، يتضمن كل ما كان العرب يعرفونه عن السماء والنجوم
الصفحه ٤٤ :
وقد كانت العرب
في الجاهلية تفعل مثل هذا ، وتزيد في كل ثالثة من سنيها شهرا (١) ، على نحو ما ذكرناه
الصفحه ٤٧ :
ثم جاء الإسلام
فثبّت ذلك ، وألزم به في الصّوم والفطر والحجّ. ووقع عليه التعويل والاحتساب به في
الصفحه ٥٦ : الزائد على ثلاثمائة وخمسة وستين يوما
أسقطوا ذلك الكسر ، لأن إثباته يؤدّي إلى فساد واختلاط في حساب الشهور
الصفحه ١٥ : الكبرى في القديم مع استحكام شأن الدولة العربية وثبات أركانها.
ويغلب على ظننا
أن أول كتاب ترجمه العرب من
الصفحه ٢١ :
كتاب الأزمنة
والأنواء لابن الأجدابي
قل التأليف في
الأزمنة والأنواء على مذهب العرب القدامى مع
الصفحه ٥١ : لا. ثم زد عليه أربعة ، وألق
مما (١) يجتمع سبعة إن كان فيه أكثر ، وما بقي فاحفظه. ثم استخرج أسّ السّنة
الصفحه ٦٩ :
وقد احتوت هذه
السمكة على القطب ، وهو النقطة المطموسة إلى جانب الجدي. فهي تدور عليه. وليس هو
في
الصفحه ٩٥ : (٣). ثم يقسم الشتاء على ثلاثة ، والصيف على ثلاثة. فتكون
السنة كلّها ستة أزمنة ، ثلاثة للشتاء وثلاثة للصيف
الصفحه ١٠٤ : محسوب من غروب الشمس إلى طلوعها. وهو مذهب أهل الحساب. وقيل
إن الليل من غروب الشمس إلى طلوع الفجر. وعلى
الصفحه ١٠٩ :
ثم تزداد الشمس
انحطاطا ، والظلّ زيادة. فإذا صارت زيادة الظل على ما كان عليه في نصف النهار فتلك
وسط