الصفحه ٧٩ : المتحيّرة أيضا ، وهي
: زحل والمشتري والمرّيخ والزّهرة وعطارد. وهي تسير كلّها من المغرب إلى المشرق
وذلك
الصفحه ١٠٥ : مضى من الساعات المتقدّم ذكرها. وإن شئت فعدّ من المنزلة الطالعة إلى المنزلة
التي تطلع في تلك الأيام مع
الصفحه ١١١ :
وجهة الجنوب
مقابلة لجهة الشمال ، وهي (من) مطلع الشمس الأسفل إلى مغربها الأسفل. وأوسط هذه
الجهة
الصفحه ١١٣ :
وأما الأفق
المائل عن خط مكّة إلى جهة الشّمال فقبلته إلى مغرب الشمس الأسفل (١) وما يدانيه ، وذلك
الصفحه ٢٥ : ،
ويعتبر مرجعا قيما ووثيقة جيدة في أيدي هؤلاء الباحثين. وهذا إلى أنه يمثل منحى من
مناحي الفكر العربي في
الصفحه ٦١ : على ذلك
علامة أكتوبر التي هي واحد. وألق الجميع سبعة فما بقي من واحد إلى سبعة فهو علامة
الشهر الذي حسبت
الصفحه ٦٨ : ببنات
نعش هذه كواكب خفيّة تسمّى فأس القطب. وهي متناسقة (٣) على شكل القوس ، آخذة من الجدي إلى الفرقد
الصفحه ١١٥ : اختلفت
الحكاية عن العرب في تحديد مهابّ الرياح. فحكى ابن الأعرابيّ (٣) أن مهبّ الجنوب من مطلع سهيل إلى
الصفحه ١١٦ :
وذكر ابن كناسة
عن خالد بن صفوان (١) أنه قال : مهبّ الصّبا ما بين مطلع الشّرطين إلى القطب
، ومهبّ
الصفحه ١٧ :
لم يصلوا إلى رأي قاطع فيها. وبذلك كانوا يضيفون لبنات محكمة إلى بناء
الحضارة النامي على الأيام
الصفحه ٢٣ : المرزوقي المتوفى سنة ٤٢١ (٢).
وقد ألمعنا إلى
هذين الكتابين في الصفحات السابقة ، وبينا ، في إيجاز
الصفحه ٢٤ : . هذا إلى شواهد الشعر والنثر من كلام العرب التي
نثرها المؤلف هنا وهناك في ثنايا كتابه ، مع شرح لألفاظها
الصفحه ٢٨ :
وعرف أبو إسحاق
ابن الأجدابي ، إلى جانب اشتهاره بالعلم ، بتصنيف الكتب ، والإحسان في التصنيف.
وقد
الصفحه ٤١ : . وأمّا العجم فابتداء اليوم عندهم من طلوع الشمس
إلى طلوعها مرة أخرى.
واليوم قسمان :
ليل ونهار. وهما
الصفحه ٥٠ : ، وهو عدّة ما يفضل من أيام الشهور التي قبله
إذا ألقيت أسابيع ، وأضيف إلى ذلك أسّ الشهر الأوّل ، وهو