الصفحه ٦٩ : الكبرى)
وهي سبعة كواكب
، على نحو تأليف الصغرى. إلّا أن كواكب الكبرى ظاهرة كلّها. فالأربعة منها التي
على
الصفحه ٨٠ :
يبعد. إلّا أنّ الناس قد قسموا أيام الشمس عليها بالسواء ، فجعلوا مدّة طلوع
المنزلة ومدّة سقوطها (ومدة
الصفحه ٨١ : الغزالة إلا في ارتفاع النهار خاصّة.
وقد قيل إنّ
الغزالة ارتفاع النهار نفسه. يقال لقيت فلانا غزالة الضّحى
الصفحه ٩٠ : الشمس ، إلّا أنها تسرع تارة ، فتقيم في البرج خمسة وعشرين يوما
ونحوها ، وتبطئ تارة ، فتقيم في البرج أكثر
الصفحه ٩٤ : ، كما يفعل أهل الحساب. إلّا أنهم يخالفونهم في
ترتيبها وتحديد أوقاتها ، وفي تسمية بعضها ، فأوّل الأزمنة
الصفحه ٩٦ : ء فتكون (٣) نجوم أزمنة الصيف هي نجوم أزمنة الشتاء بعينها ، إلا
أنها في الشتاء ساقطة ، وهي في الصيف طالعة
الصفحه ١٠٩ : عصرا
أي عشاء حين راح النهار.
ووقت المغرب
إذا غابت الشمس ، لا تؤخّر (٢) عن ذلك إلّا لضرورة ، ولذلك
الصفحه ١٢١ : إلى الساقط أيضا ، لم ير ذلك لهم إلّا في زباني العقرب
خاصّة ، فإنهم ينسبون (١) البوارح إليها ، وذلك عند
الصفحه ١٢٥ : ـ ٧١ ، والأزمنة ٢ / ١٨٣. والمخصص ٩ / ١٦ والمزهر ٢ /
٥٢٩ ، وفيها زيادة : «ولم تمكن الفحل إلا ذات ثرب
الصفحه ١٣٢ : الأنواء وما شاكلها. إلا أن
المؤلف قال في التجبيس الثامن في أيار : «وفي عشرة منه التجبيس الثامن ، وهو
الصفحه ١٣٣ : ء السّماك عليكما
ونوء
الثّريّا وابل متبطّح (٣)
أي واسع. إلّا
أن بعضهم ذمّ نوءه ، لأن
الصفحه ١٤٣ : طلعت
العذرة لم يبق بعمان (بسرة) إلا رطبة أو تمرة (١)»
الشهر الحادي
عشر آب ، وهو أوسه. وأيامه أحد
الصفحه ١٤٥ : التسع ثم العشر. وليس فوق العشر ظمء يسمى ، إلا أنه يقال : رعت عشرا وغبا
، وعشرا وربعا ، وكذلك إلى العشرين
الصفحه ١٧٣ :
٨ ـ فهرس الأحاديث
قول النبي صلىاللهعليهوسلم
«إذا طلع النجم لم.يبق
في الأرض شيء من العهة إلا
الصفحه ١٧٩ : ................ ١٤٥
إذا طلعت العذرة لم
يبق بعمان بسرة إلا رطبة أو تمرة................................. ١٤٤
إذا