الصفحه ١٣٧ : يبق في الأرض شيء من العاهة إلّا
وقع» (٧) فإنما أراد بذلك ، والله أعلم ، عاهة الثمار ، لأنها تطلع وقد
الصفحه ٩٥ : العرب. إلّا أنّ بعضهم يقول في أزمنة الشتاء : الوسميّ ، ثم الشتويّ ، ثم
الدّفئيّ ، ولا يذكر الربيع
الصفحه ١٢٠ : السقوط والميلان فمعنى قولهم ناء
الكوكب ينوء ، أي مال ساقطا في المغرب ولم يستعملوا ذلك إلّا في سقوطه
الصفحه ١٨ : في الأنواء ، وليس فيها شيء من علوم الأمم الأخرى الذي
ترجمت إلى اللغة العربية ، إلا أشياء يسيرة جدا
الصفحه ٦١ : لشباط ، إلا أن تكون السنة كبيسة ،
فتأخذ له واحدا. ثم اجمع الأعداد المأخوذة للشهور بعضها على بعض ، وزد
الصفحه ٨٧ : ، إلّا الفرجة التي بين الثريّا
والدّبران فإنهم يكرهون نزوله بها دون سائر الفرج (٢).
وربما خطرف
الصفحه ١١٤ : الأصل المخطوط : الأعليين ، وهو غلط
(٣)
في الأصل المخطوط : إلا في الأفقين ، وورود إلا هاهنا غلط يحيل
الصفحه ١٢٤ : ء ، ومدّته سبع ليال. وهو أشرف نوء وأيمنه. فإذا جاءهم وثقوا بالخصب ،
وإن أخطأ فهو الجدب إلا أن يصيبهم نو
الصفحه ١٢٩ : امتلأ واد من نوء الجبهة (ماء)
إلّا (امتلأ) عشبا (٤) ، وما خوت الجبهة ببلد إلّا كان ربيعه ناقصا ومعنى خوت
الصفحه ٢٦ : العرب إلى اليوم ، وقد أصبحت ملكا لهم ، لا ينزع منهم
إلا الأبد.
الصفحه ٤٢ : أن يفارقها مرة أخرى (٢). وذلك تسعة وعشرون يوما ، ونصف يوم ، وثلثا ساعة على
التقريب ، إلّا أنّ إثبات
الصفحه ٤٣ :
ومقدار السّنة
عند العرب اثنا عشر شهرا قمرية. وكذلك هي عند العبرانيين واليونانين. إلّا أن
هؤلا
الصفحه ٥١ : التي زدت على أسّها أربعة غير كبيسة ، وإن اختلفا فهي كبيسة.
وليس يكون اختلافهما (٢) أبدا إلا بزيادة
الصفحه ٥٣ :
إلّا أنهم لم
يجعلوا ابتداء سنتهم موافقا لابتداء سنة الشمس بل افتتح كلّ فريق منهم السّنة في
وقت من
الصفحه ٥٤ : في
حسابهم ، ليس بينهم اختلاف ، إلا في أسماء الشهور. فإن السّريانيين يسمّونها
بلغتهم ، والروم يسمّونها