الصفحه ١٢٨ : . وفي أحد
وعشرين منه سقوط الجمرة الثالثة. فهذا وقع الجمار.
وفي ثلاثة عشر (منه)
تحلّ الشمس بأوّل برج
الصفحه ٤٣ : ء يزيدون في كلّ ثلاث سنين من سنيهم شهرا ، فتكون الثالثة من سنيهم أبدا ثلاثة
عشر شهرا قمرية يسمّونها الكبيسة
الصفحه ٥٧ : يوما لا يزيد عليها شيئا :
فأمّا قولهم في
السنة الأولى سنة ربع ، وفي الثانية سنة نصف ، وفي الثالثة سنة
الصفحه ٥١ : ، والعاشرة ، والثالثة عشرة ، والسادسة عشرة ، والتاسعة عشرة ،
والحادية والعشرون. والرابعة والعشرون ، والسابعة
الصفحه ٥٣ : سنة الشمس غير موافق لأوّلها. فكان افتتاح السّريانيين سنتهم في الربع
الثالث من سنة الشمس ، وهو فصل
الصفحه ١٠٣ : ،
والسابعة والعشرون هي الطالعة بالغداة مع طلوع الفجر ، ونظيرها هي الساقطة حينئذ ،
وهي الثالثة عشرة من منزلة
الصفحه ١٠٤ : ، وهي المنزلة
الثالثة عشرة من منزلة الشمس ، وأسقط من حسابك أيضا واحدا. وما بقي فهو عدّة
الساعات الباقية
الصفحه ١١٧ : (١)
وثالثة تهوي
من الشّام حرجف
لها سنن فوق
الحصى بالأعاصر (٢)
ورابعة من
مطلع الشّمس
الصفحه ١٢٣ : الرّاعي كساء (٣).
وفي ثمانية
وعشرين منه يدخل هتور ، وهو الشهر الثالث من شهور سنة القبط.
الشهر الثاني
الصفحه ١٢٥ :
وفي تسع وعشرين
منه يدخل كيهك ، وهو الرابع من سنة القبط.
الشهر الثالث كانون الأوّل ، ويقال له
الصفحه ١٣٢ : وعشرين من آذار. والثالث في خمسة من نيسان. والرابع في اثني عشر منه. والخامس
في تسعة عشر منه. والسادس في
الصفحه ١٣٤ : لهم الزمن فساحوا في الأرض ، لا يخافون بردا ولا حرا.
وفي خمسة منه
التجبيس الثالث.
وفي اثني عشر
منه
الصفحه ١٨٣ :
الثاني..................................................... ١٢٣
الشهر الثالث : كانون
الأول
الصفحه ٢٨ : ، واشتغل بها الناس في مصر
والمغرب.
٢ ـ كتاب
الأنواء ، وهو كتاب الأزمنة والأنواء هذا الذي حققناه
الصفحه ١٦ : . فقد كان المنصور يقرب المنجمين ، ويستشيرهم في أموره. وفي خلافته نقل أبو
يحيى البطريق كتاب المقالات