الصفحه ١٢٩ : ، وهو شدة البرد. والثاني الصنبر ، وهو الذي
يترك الأشياء كالصنبرة ، وهي ما غلط وخثر. والثالث أخوهما الوبر
الصفحه ٤٥ : ) وسدس يوم ، وذلك أحد عشر (١) جزءا من يوم ، على أن اليوم ثلاثون جزءا. ويجتمع من هذه
الأجزاء يوم كامل
الصفحه ٥٢ : الشمس الفلك. وذلك
وقت حلولها بأوّل جزء من برج الحمل (١) إلى وقت حلولها به مرة أخرى. وهذا الوقت هو ابتدا
الصفحه ٤١ : يسمّى ساعة ، والثاني يسمّى يوما ، والثالث يسمّى شهرا ، والرابع يسمّى سنة.
فأمّا الساعة
فهي جرذ من
الصفحه ٢٣ :
وكتاب ابن
الأجدابي هذا ثالث ثلاثة كتب في الأنواء وصلت إلينا مما ألفه علماؤنا القدامى في
هذا الفن
الصفحه ١٩ : الباقية من القرون الخالية لأبي
الريحان البيروني كافية لإدراك هذه الحقيقة. فقد ذكر البيرون ، في كتابه هذا
الصفحه ١٠ : والكوفيين وغيرهم ، أو وضعوها حول هذا الشعر ، في القرنين
الثاني والثالث للهجرة ، ثم تأتي بعد ذلك أمثال العرب
الصفحه ١٨ :
ومن أشهر هؤلاء
اللغويين الذين عاشوا في القرن الثالث أو القرن الرابع من الهجرة وكتبوا كتبا في
فن
الصفحه ٤٤ :
وقد كانت العرب
في الجاهلية تفعل مثل هذا ، وتزيد في كل ثالثة من سنيها شهرا (١) ، على نحو ما ذكرناه
الصفحه ٦٨ : ، وهما اللذان يليان النّعش. والثالث من البنات كوكب كبير أزهر
يسمّى الجدي (٢) وبه تعرف القبلة.
ويتّصل
الصفحه ١٥ : الكبرى في القديم مع استحكام شأن الدولة العربية وثبات أركانها.
ويغلب على ظننا
أن أول كتاب ترجمه العرب من
الصفحه ١٤٥ : ، وترد اليوم
الثالث ، فإذا شربت يوما ، وغبت يومين فذلك الربع ، ثم الخمس ثم السدس ثم السبع ثم
الثمن ثم
الصفحه ٨٣ :
فإذا حلّت
الشمس بأوّل جزء من الحمل طلعت من مشرق الاستواء ، وهو قريب من مطلع السّماك
الأعزل. وحينئذ
الصفحه ٤٦ : : «التهذيب : يقال سلخنا الشهر ، أي خرجنا منه ، فسلخنا كل ليلة عن
أنفسنا جزءا
الصفحه ٨٤ : حلولها بأوّل جزء من الحمل ، ويعود الزمر على ما كان في السنة
الأولى. وذلك دأبها أبدا.
قال الله عزوجل