الصفحه ١١٧ :
حنين اللّقاح
القاربات العواشر (٤)
أراد بالهيفين
الجنوب والدّبور ، لأن العرب تصفهما بالحرّ
الصفحه ١٣٠ : ، ويطلع سعد الأخبية. قال ساجع العرب.
«إذا طلع سعد
الأخبية دهنت الأسقية ، ونزلت الأحوية» (٤) الأحوية
الصفحه ١٢٥ : ، قال ساجع العرب :
«إذا طلع القلب
جاء الشّتاء كالكلب ، وصار أهل البراري في كرب (١).
ويطلع أيضا
الصفحه ١٣٢ :
«إذا طلع
الدّلو هيب الجزو ، وأنسل العفو ، وطلب اللهو الخلو» (١). وقيل : «إذا طلع الدّلو فالرّبيع
الصفحه ١٣٣ : ء السّماك عليكما
ونوء
الثّريّا وابل متبطّح (٣)
أي واسع. إلّا
أن بعضهم ذمّ نوءه ، لأن
الصفحه ١٣٤ : :
«إذا طلعت
السّمكة ، أمكنت الحركة ، وتعلّقت الحسكة ونصبت الشّبكة ، وطاب الزّمان للنّسكة (٢)».
وقيل
الصفحه ١٤٧ : مطر فالعرب تسمّيه الخريف.
وإذا سقط الفرغ
(٣) الأوّل طلعت الصّرفة. وعند ذلك ينصرف الحرّ. قال ساجع
الصفحه ٥٠ : ، وهو عدّة ما يفضل من أيام الشهور التي قبله
إذا ألقيت أسابيع ، وأضيف إلى ذلك أسّ الشهر الأوّل ، وهو
الصفحه ٨٥ : ؛ لامتلائه من النور. (و) قيل : لأنه يبادر
الشمس بالطلوع والغروب.
ثم يأخذ في
النقصان حتى يمحق ويستسرّ
الصفحه ١٢٨ : العرب :
«إذا طلع سعد
بلع ، اقتحم الرّبع ، وصيد المرع ، وصار في الأرض لمع (٣). الرّبع من أولاد الإبل
الصفحه ١٤٥ : :
«وإذا طلعت
الجبهة تحانّت الولهة ، وتنازت السّفهة ، وقلّت في الأرض الرّفهة» (١). الولهة : النّوق تحنّ إلى
الصفحه ٥٣ :
هؤلاء بالذكر ، دون غيرهم من العجم (٥) ، لأن حسابهم هو المحفوظ في بلاد المسلمين ، والمستعمل
فيها. وأشهر
الصفحه ٥٦ : الزائد على ثلاثمائة وخمسة وستين يوما
أسقطوا ذلك الكسر ، لأن إثباته يؤدّي إلى فساد واختلاط في حساب الشهور
الصفحه ٩٢ : الْجَوارِ الْكُنَّسِ)(١). قيل : أراد هذه الكواكب الخمسة ، وسمّاها جواري لأنها
سيّارة ، تجري في الفلك ، كما
الصفحه ٩٥ :
ومن العرب من
يقسم السنة نصفين ، شتاء وصيفا. ويبدأ بالشتاء فيجعله أوّل القسمين ، لأنه ذكر ،
ويثنّي