الصفحه ١٢٠ : المشرق. والذي ناء منهما في الحقيقة هو الطالع ، لأن النّوء في اللغة
النهوض ولكن العرب قلبت ذلك ، فجعلت
الصفحه ١٤٢ : .
(٢)
أنظر هذا القول في الأنواء ٥٣ ، وزاد في أوله : «إذا رأيت الشعريين يحوزهما الليل
فهناك لا يجد القر مزيدا
الصفحه ١٠٩ : الظهر ، وهو الوقت المستحب لصلاة الجماعة. وإذا صارت الزيادة مثل طول الشخص
فذلك آخر وقت الظهر ، وهو نفسه
الصفحه ١٣٩ : الفجر الأول الفرغ (٢) الأوّل. وتسقط (٣) الشّولة. ونوؤها ثلاث ليال. وتطلع الهقعة قال ساجع
العرب :
«إذا
الصفحه ٨٨ : وعشرين مع الفجر. ثم يستسرّ. وربما استسرّ ليلة ثمان وعشرين فلا يرى في
صبحتها. وإذا رئي في صبحة ليلة ثمان
الصفحه ١١٨ : ء في العراق إذا دامت الريح
في أيام البوارح. وأيام هبوب المريسية في مصر مقابلة لأيام البوارح ببغداد. لأن
الصفحه ١٣٧ :
إذا طلع النّجم
اتّقي اللّحم ، وخيف السّقم ، وجرى السّراب على الأكم» (١). أمر بالحمية وخوّف
الصفحه ١٢٩ : ء
وتجتنى الكمأة ، وتورق الشجر ، وتهبّ الرياح اللّواقح ، ويطلع سعد السعود. قال
ساجع العرب :
«إذا طلع سعد
الصفحه ٨٦ :
وتسمّى الغرر
الغرّ أيضا ، لأن ضوء الهلال في أوائلها بمنزلة الغرة فيها. وقيل : سمّيت غررا (١) ، لأن
الصفحه ١٠٨ :
باب في أوقات الصلوات
أوّل وقت الظهر
إذا زالت الشمس عن خطّ وسط السماء وأخذ الظلّ في الزيادة. وذلك
الصفحه ١٦٦ :
السريانيون :
٤٢ ـ ٥٢ ـ ٥٣ ـ ٥٤ ـ ٥٧
عاد (قوم)
العبرانيون :
٤٢ ـ ٤٣ ـ ٤٤
العجم : ٤١ ـ ٥٣
ـ ٩٣ ـ ١٤٤
الصفحه ١١٣ : جميع الآفاق المحيطة بمكّة.
فأمّا قول عمر
بن الخطاب ، رضياللهعنه : «ما بين المشرق والمغرب قبلة إذا
الصفحه ٨٠ : ءا من يوم.
وقطعها للمنازل
مختلف أيضا ، لأن أبعاد المنازل مختلفة فمنها ما يقرب بعضه من بعض ، ومنها ما
الصفحه ١٤٣ : ، والليل عشر ساعات ، والشمس هابطة في مطالعها الشّمالية.
وفي خمسة
وعشرين منه ، إذا كانت السنة سالمة ، يدخل
الصفحه ١٤٤ :
وعند طلوع الفجر البطين ، ويسقط سعد بلع ، ونوؤه ليلة ، ويطلع الطّرف. قال
ساجع العرب :
«إذا طلعت