الصفحه ١٢٩ : ء
وتجتنى الكمأة ، وتورق الشجر ، وتهبّ الرياح اللّواقح ، ويطلع سعد السعود. قال
ساجع العرب :
«إذا طلع سعد
الصفحه ١٩ : مواضع كثيرة من كتابه الكبير. ولسنا نرى شيئا من مثل هذا في كتاب
الأنواء لابن قتيبة أيضا.
وكان علما
الصفحه ٢٤ : الشعاع ، وترقرق
السراب بكل قاع». ومثل قولهم : «إذا طلع سهيل ، برد الليل ، وخيف السيل ، وكان لأم
الحوار
الصفحه ١١٨ : باردة تقطع الغيوم وتصفي الهواء وتقوي حرارة الأبدان
ويقع الوباء إذا دامت المريسية في مصر. كما يقع الوبا
الصفحه ٩٢ :
فعلى هذا سيره
وسير ما قدّمنا ذكره من الدّراري الخمسة. قال الله عزوجل : (فَلا أُقْسِمُ
بِالْخُنَّسِ
الصفحه ١٢ : ذلك جملة من الآيات وردت في القرآن الكريم ،
مثل قوله تعالى :
(اللهُ الَّذِي خَلَقَ
سَبْعَ سَماواتٍ
الصفحه ١٢٨ :
الشهر الخامس شباط (١)
، ويقال له فبرايره (٢).
وهو ثمانية
وعشرون يوما ، وإن كانت تكون كبيسة فهو
الصفحه ١٣٠ :
وفي ذلك اليوم
يدخل برمهات ، وهو الشهر السابع من سنة القبط.
الشهر السادس
آذار ، ويقال له مارسه
الصفحه ٤٣ : الدّور ، ثم يبتدئون دورا ثانيا
، فيفعلون فيه كما فعلوا في الدّور الذي قبله. وهذا الدّور هو الذي يسمّى
الصفحه ٦٩ : وسطها كما يتوهّم الناس ، ولكنه عند ذنبها ، قريبا من الجدي. وأقرب كواكب
السماء منه الكوكب الذي يلي الجدي
الصفحه ٨٠ : عند
العرب أسماء ، منها ذكاء ، ممدود لا ينصرف ، سمّيت بذلك لأنها تذكو كما تذكو
النار. ولذلك قيل للصبح
الصفحه ٨٦ : ،
فسمّين لذلك درعا ، كما يقال : شاة درعاء ، إذا اسودّ رأسها ، وابيضّ سائرها.
ثم الظّلم
سمّيت ظلما لتزايد
الصفحه ١٠٨ : قياس ظله ، كما فعلت أوّل مرّة ، فإنه وجدته قد نقص عن الأول
فالشمس لم تزل بعد ، ولم تصر (٢) في خط وسط
الصفحه ١٣٩ : الفقع ، وهو جنس من الكمأة ،
رديء أبيض ، فإذا بقي في الأرض ، واشتدّ عليه الحرّ اصفرّ. وأردفتها : جا
الصفحه ٢٧ : له
دون استثناء. وكان أديبا فاضلا ، بلغ مبلغ الشيوخ في العلم ، فتصدر للتعليم في
بلده.
وما كنا نعلم