الصفحه ١٦٥ :
النبي ـ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : ١٢١
الهذلي ـ المتنخل
الهذلي : ١١٩
يحيى بن زكريا
النبي
الصفحه ١٧٠ :
الكعبة : ١١٦
الكوفة : ١١٣
مدينة الرسول :
١١١ ـ ١١٣
مصر : ٧٦ ـ ١١١
ـ ١١٢ ـ ١١٨ ـ ١٤٦
المعا
الصفحه ١٠٨ : الشمس
عن خط وسط السماء ، وتنحطّ إلى وجهة المغرب ، وذلك عند انقضاء الساعة السادسة من
النهار ودخول الساعة
الصفحه ٥٦ : الزائد على ثلاثمائة وخمسة وستين يوما
أسقطوا ذلك الكسر ، لأن إثباته يؤدّي إلى فساد واختلاط في حساب الشهور
الصفحه ١١٥ : اختلفت
الحكاية عن العرب في تحديد مهابّ الرياح. فحكى ابن الأعرابيّ (٣) أن مهبّ الجنوب من مطلع سهيل إلى
الصفحه ٨ : أمارة ، ولا هادي ، مع حاجته
إلى بعد الشقة ـ مضطر إلى التماس ما ينجيه ويؤديه. ولحاجته إلى الغيث ، وفراره
الصفحه ٦٨ : ببنات
نعش هذه كواكب خفيّة تسمّى فأس القطب. وهي متناسقة (٣) على شكل القوس ، آخذة من الجدي إلى الفرقد
الصفحه ١١٦ :
وذكر ابن كناسة
عن خالد بن صفوان (١) أنه قال : مهبّ الصّبا ما بين مطلع الشّرطين إلى القطب
، ومهبّ
الصفحه ٢٤ :
أما من الناحية
الأدبية فالكتاب يفيدنا في فهم كلام العرب الذي ترد فيه أشياء عن الأزمنة والأنواء
من
الصفحه ١١٠ : الأعلى ،
وهي أقصى مطالعها الصيفية ، إلى مشرق الشمس الأسفل ، وهو أقصى مطالعها الشّتوية.
وأوسط هذه الجهة
الصفحه ٧٣ : الشّرطين. سمّيت جذماء لنقصانها عن
الكفّ الخضيب التي هي كفّها اليمين.
وإذا نظرت إلى
الثّريّا عند استقبالها
الصفحه ١٢١ : إلى الساقط أيضا ، لم ير ذلك لهم إلّا في زباني العقرب
خاصّة ، فإنهم ينسبون (١) البوارح إليها ، وذلك عند
الصفحه ١٠ : أمثلة مستفيضة من هذه الأمثال والأسجاع التي تجمع إلى جمال الفكرة العلمية
جودة السجع وحسن وقعه في النفوس
الصفحه ٢١ : تراخي الأيام ، وتصرم العصور. حتى كاد
العلماء ينقطعون عن التأليف فيها انقطاعا تاما مع إطلالة القرن السادس
الصفحه ٢٢ : الأساسية في الأبواب ، في بساطة ويسر ، وفي لغة نقية سهلة ، بعيدة عن
التعقيد العلمي. وكأني به قد قصد من وضع