الصفحه ١١١ : ، شرّفها الله والآخران مائلان
عن خطها ، أحدهما إلى ناحية الشّمال ؛ والآخر إلى ناحية الجنوب.
فأمّا الأفق
الصفحه ٤٧ :
: (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْأَهِلَّةِ ، قُلْ : هِيَ مَواقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ»)(٢) وقال رسول الله
الصفحه ١١٧ : بيوتها
بإزاء الصّبا ومطلع الشمس والصّبا يتبرّك بها ، وهي ريح النصر (٦) التي نصر بها رسول الله
الصفحه ١١٤ : (١). وذلك أن الأفق الشرقيّ المائل عن خط مكّة إلى جهة
الشّمال الذي فيه أرض العراق قبلته فيما بين المشرق
الصفحه ١١٣ :
وأما الأفق
المائل عن خط مكّة إلى جهة الشّمال فقبلته إلى مغرب الشمس الأسفل (١) وما يدانيه ، وذلك
الصفحه ١٤٥ : ما بين الشربين في ورد الإبل ، أي حبس الإبل عن الماء إلى غاية
الورد. والأظماء تقصر في الصيف لشدة الحر
الصفحه ٣٢ : من أحاديث الرسول
، واشعار العرب وأسجاعهم وأمثالهم. وشرحت منها ما كان في حاجة إلى شرح. وأوردت
كذلك
الصفحه ٦٩ :
وقد احتوت هذه
السمكة على القطب ، وهو النقطة المطموسة إلى جانب الجدي. فهي تدور عليه. وليس هو
في
الصفحه ١٧٣ : ، والاستسقاء بالأنواء»........ ١٢١
قال صلىاللهعليهوسلم مخبرا عن ربه :
«فأما من قال : مطرنا
بنوء كذا
الصفحه ١١ : علوم الرياضيات والهندسة (١).
ولا يسعنا أن
نغفل هاهنا عن الإشارة إلى أن العرب قد أخذوا شيئا من معارفهم
الصفحه ١٣٥ : ، وتهادى الجيران ، وبات الفقير بكل مكان»
(٤). قوله «وحضرت الأعطان» أنهم يرجعون عن البوادي إلى أوطانهم
الصفحه ٦٣ : فألقه أربعة أربعة. وانظر إلى
ما بقي معك ، فإن كان واحدا فالسّنة العجمية التي أنت فيها سنة ربع ، وإن كان
الصفحه ١١٢ : عن خط مكّة إلى جهة الجنوب فقبلته إلى مغرب الشمس الأعلى وما يتّصل
به ، وذلك تلقاء جدار البيت الآخذ من
الصفحه ١٣٩ : يقوّضوا بيوتهم وينقضوها للرّحلة والرجوع عن مواضع نجعتهم
إلى مياههم. وأورست : اصفرّت. والفقعة : الواحدة من
الصفحه ١٦٣ : هانئ (أبو
نواس الشاعر) ١٣٣
خالد بن صفوان
التميمي المنقري : ١١٦
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ١٧٧