الصفحه ١٠٨ : .
ومعرفتك لذلك
بأن تقيم شخصا معتدلا ، عودا أو غيره ثم تقيس من أصله إلى منتهى ظله ، ثم تصبر
قليلا ، وتعاود
الصفحه ٢٥ : ،
ويعتبر مرجعا قيما ووثيقة جيدة في أيدي هؤلاء الباحثين. وهذا إلى أنه يمثل منحى من
مناحي الفكر العربي في
الصفحه ٦١ : على ذلك
علامة أكتوبر التي هي واحد. وألق الجميع سبعة فما بقي من واحد إلى سبعة فهو علامة
الشهر الذي حسبت
الصفحه ١١٥ : اختلفت
الحكاية عن العرب في تحديد مهابّ الرياح. فحكى ابن الأعرابيّ (٣) أن مهبّ الجنوب من مطلع سهيل إلى
الصفحه ١١٦ :
وذكر ابن كناسة
عن خالد بن صفوان (١) أنه قال : مهبّ الصّبا ما بين مطلع الشّرطين إلى القطب
، ومهبّ
الصفحه ٦٨ : ببنات
نعش هذه كواكب خفيّة تسمّى فأس القطب. وهي متناسقة (٣) على شكل القوس ، آخذة من الجدي إلى الفرقد
الصفحه ١٥٠ :
تمّ بحمد الله
تعالى. فسبحان من بر الأمر من السماء إلى الأرض
علّقه لنفسه
ولمن شاء الله تعالى بعده
الصفحه ١٩ : يضيفون إلى كتبهم ، فوق ذلك ، أشياء أخرى مقتبسة من كتب
علوم الهيئة والنجوم على مذهب أهل الحساب والرصد
الصفحه ٥٠ : ، وهو عدّة ما يفضل من أيام الشهور التي قبله
إذا ألقيت أسابيع ، وأضيف إلى ذلك أسّ الشهر الأوّل ، وهو
الصفحه ٢٤ : . هذا إلى شواهد الشعر والنثر من كلام العرب التي
نثرها المؤلف هنا وهناك في ثنايا كتابه ، مع شرح لألفاظها
الصفحه ١٧ : من اللغات الأخرى إلى اللغة العربية ، ثم تأليف الكتب فيها
مباشرة ، تأليف كتب الأزمنة والأنواء على مذهب
الصفحه ٤١ : . وأمّا العجم فابتداء اليوم عندهم من طلوع الشمس
إلى طلوعها مرة أخرى.
واليوم قسمان :
ليل ونهار. وهما
الصفحه ٥٦ : القاصر أقرب إلى الشهر الحقيقي الذي هو القمري ،
ويزداد اقترابا منه ومن الشهر الشمسي في سنة الكبس. والمزيد
الصفحه ١٤٥ : :
«وإذا طلعت
الجبهة تحانّت الولهة ، وتنازت السّفهة ، وقلّت في الأرض الرّفهة» (١). الولهة : النّوق تحنّ إلى
الصفحه ٢٣ : في الأزمنة
والأنواء ، ثم في بيان ما كان معروفا ومستعملا من هذا الفن في البيئة العربية بعد
الإسلام إلى