الصفحه ١١١ :
وجهة الجنوب
مقابلة لجهة الشمال ، وهي (من) مطلع الشمس الأسفل إلى مغربها الأسفل. وأوسط هذه
الجهة
الصفحه ١١٧ : : الحمر ، واحدها أعفر ، من العفرة ، وهي لون التراب والرمل
الضارب إلى الحمرة. الحرجف : الريح الشديدة
الصفحه ١١٣ : .
وأمّا الأفق
المحاذي لمكّة ، شرّفها الله تعالى ، من جهة الشّمال فقبلته إلى القطب الجنوبي وما
يقاربه. وفي
الصفحه ١١٢ : الآخذ من الرّكن الغربيّ إلى
الرّكن اليماني. وفي هذا الأفق بلد غانة وما يتّصل به من أرض المغرب. وفيه أيضا
الصفحه ٩٥ :
ومن العرب من
يقسم السنة نصفين ، شتاء وصيفا. ويبدأ بالشتاء فيجعله أوّل القسمين ، لأنه ذكر ،
ويثنّي
الصفحه ١٧٠ :
الكعبة : ١١٦
الكوفة : ١١٣
مدينة الرسول :
١١١ ـ ١١٣
مصر : ٧٦ ـ ١١١
ـ ١١٢ ـ ١١٨ ـ ١٤٦
المعا
الصفحه ١٠٤ : محسوب من غروب الشمس إلى طلوعها. وهو مذهب أهل الحساب. وقيل
إن الليل من غروب الشمس إلى طلوع الفجر. وعلى
الصفحه ٨٣ : شيئا ، فتطلع من موضع غير الموضع الذي طلعت
منه بالأمس ، حتى تنتهي (٣) إلى قريب من مطلع السّماك الرّامح
الصفحه ٨ : من
الجدب ، وضنه بالحياة ، اضطرته الحاجة إلى تعرف شأن الغيث. ولأنه في كل حال يرى
السماء ، وما يجري
الصفحه ٧ : من مكان إلى مكان طلبا للماء والمرعى. وكانت شمس الصحراء الساطعة اللاهبة
كثيرا ما تضطرهم إلى السرى
الصفحه ١٢٠ : ،
خصّت بذاك لشرف نوئها عندهم. فما كان في هذه الثّلاثة عشر يوما من مطر أو ريح أو
برد فهو منسوب إلى ذلك
الصفحه ٦٣ : النجم إلى جهة الشرق. ثم يزيد بعد القمر في الشرق كل
ليلة إلى أن يدرك النجم من جهة الغرب في الليلة الثامنة
الصفحه ١٠٥ : مضى من الساعات المتقدّم ذكرها. وإن شئت فعدّ من المنزلة الطالعة إلى المنزلة
التي تطلع في تلك الأيام مع
الصفحه ٣١ : سطرا. وقد خرمت منها بضع ورقات. وسنشير إلى ذلك في
موضعه.
كانت غايتي في
تحقيق الكتاب تصحيح متنه أولا
الصفحه ٧٩ : المتحيّرة أيضا ، وهي
: زحل والمشتري والمرّيخ والزّهرة وعطارد. وهي تسير كلّها من المغرب إلى المشرق
وذلك