الصفحه ٨٤ :
ثم ترجع صاعدة
في الجنوب على المواضع التي طلعت منها في حين هبوطها ، حتى تنتهي إلى مشرق
الاستواء عند
الصفحه ٩١ :
وتسمّى مشرّقة ؛ وهي في ذلك راجعة ، إلى تمام اثنين وعشرين يوما من
مفارقتها للشمس. ثم تستقيم وتقيم
الصفحه ٨ : أمارة ، ولا هادي ، مع حاجته
إلى بعد الشقة ـ مضطر إلى التماس ما ينجيه ويؤديه. ولحاجته إلى الغيث ، وفراره
الصفحه ٨٠ : واحدة. وتقيم في كل برج من البروج الشّمالية أحدا
وثلاثين يوما. ومنها ما تقيم (٢) فيه تسعة وعشرين يوما وجز
الصفحه ٤٣ : دور التسعة عشر محزورا. وكل دور من الأدوار المنسوبة
إلى فيلبس وشيعته المذكورة في تاريخ المجسطي يشتمل
الصفحه ٨٩ : الشمس المشتري في كل سنة مرة ، ثم تفارقه. ويقيم تحت شعاعها عشرين يوما. ثم
يظهر من المشرق بالغداة ، وهو
الصفحه ١٠٨ : .
ومعرفتك لذلك
بأن تقيم شخصا معتدلا ، عودا أو غيره ثم تقيس من أصله إلى منتهى ظله ، ثم تصبر
قليلا ، وتعاود
الصفحه ٥٢ : الشمس الفلك. وذلك
وقت حلولها بأوّل جزء من برج الحمل (١) إلى وقت حلولها به مرة أخرى. وهذا الوقت هو ابتدا
الصفحه ٤٧ : رؤية الهلال
غير مطرد على سنن واحد ، لاختلاف حركة القمر المرئية بطيئة مرة وسريعة أخرى ، وقربه
من الأرض
الصفحه ٤٢ :
وأمّا الشهر
فاختلف حساب الامم فيه (١). فمنهم من يجعل الشهر مدّة مسير القمر من حين يفارق
الشمس إلى
الصفحه ٦٥ : المشرق رقيبه. فلسنا نعدم منها
أبدا أربعة عشر منزلا. وهذا يدل على أن الظاهر لنا من السماء بأبصارنا نصفها
الصفحه ٢٣ : في الأزمنة
والأنواء ، ثم في بيان ما كان معروفا ومستعملا من هذا الفن في البيئة العربية بعد
الإسلام إلى
الصفحه ١٨ : أجود الكتب في فن الأنواء على مذهب العرب ،
وأتمها ، يتضمن كل ما كان العرب يعرفونه عن السماء والنجوم
الصفحه ٣٩ : ما حضرنا من التقريب. وبالله
نستعين على ما نحاول (١) من جميع أمورنا ، وإليه يرغب في التوفيق لما يرضيه
الصفحه ٣١ : ضلال النسخ
على الأغلب. ثم عملت ، بقدر طاقتي ، على إكمال ما اعتوره من نقص وسقط في بعض
المواضع. واستعنت