الصفحه ١٠٤ : واحدا أبدا. فما بقي فهو عدّة ما مضى من الليل لكلّ منزلة ساعة ،
والساعة نصف سدس الليل ، على أن الليل
الصفحه ٤٨ : ما مضى من قبلها من أيام الأسبوع ، على
أن أوّل الأسبوع يوم الأحد. وبهذا المذهب أخذنا في كتابنا هذا
الصفحه ١٠١ :
باب
في معرفة بروج القمر ومنزلته
إذا أردت ذلك
فخذ ما مضى من أيام الشهر العربي إلى اليوم الذي
الصفحه ١٠٥ : مضى من الساعات المتقدّم ذكرها. وإن شئت فعدّ من المنزلة الطالعة إلى المنزلة
التي تطلع في تلك الأيام مع
الصفحه ١٠٠ : الأربعة ، وقدر ما تقيم في
كل برج من الأيام. فإذا كنت في فصل من الفصول فخذ منه ما مضى من الأيام ؛ وأعط
منها
الصفحه ٥٠ : الشهر الذي تريد
معرفة علامته شيئا ، وأضف ما أخذت من الشهور بعضه إلى بعض ، وزد عليه علامة
المحرّم التي هي
الصفحه ٦١ : . فإذا أردت معرفة علامة شهر غيره فانظر ما
مضى قبله من الشهور ، فكلّ شهر عدّته أحد وثلاثون فخذ له ثلاثة
الصفحه ١٥ : ، منذ أوائل القرن
الثالث للهجرة ، أي بعد مضي قرن من الزمان على بدء تكوينها.
وفي هذه
الأثناء زادت رغبة
الصفحه ٤١ : . وأمّا العجم فابتداء اليوم عندهم من طلوع الشمس
إلى طلوعها مرة أخرى.
واليوم قسمان :
ليل ونهار. وهما
الصفحه ٩٠ :
وتقارنه الشمس
من سنتين إلى سنتين ، ثم تفارقه. ويقيم تحت شعاعها مقدار شهرين. ثم يظهر بالغداة
طالعا
الصفحه ٦٠ : وثلاثمائة واثنين وسبعين وزد على
ما بقي مثل ربعه (بغير) كسر. وألق ما يجتمع سبعة سبعة. فما بقي من واحد إلى
الصفحه ١١٣ : بلاد فارس
وكرمان وسجستان وخراسان ويستدلّ على القبلة (٢) في هذا الأفق بجعل الجدي حذاء المنكب الأيمن
الصفحه ١٠٩ :
ثم تزداد الشمس
انحطاطا ، والظلّ زيادة. فإذا صارت زيادة الظل على ما كان عليه في نصف النهار فتلك
وسط
الصفحه ١٦٩ :
غانة : ١١٢
فارس : ١١٣
قراقر : ١١٧
قرقيسيا : ١١٣
كرمان : ١١٣
الصفحه ٤٤ :
وقد كانت العرب
في الجاهلية تفعل مثل هذا ، وتزيد في كل ثالثة من سنيها شهرا (١) ، على نحو ما ذكرناه