الصفحه ٧٨ : الموضع الذي قتل فيه سيدنا عيسى عليهالسلام ، ما تركوا شيئا من ذلك حتى الدم مصور ، وموضع ما دفن صورة
قبر
الصفحه ٧٤ : آثار
الأنبياء كثيرة من محاربيهم ومقاماتهم وغير ذلك على ما أخبرونا. وبجانب القبة قبة
صغيرة غيرها في غاية
الصفحه ٤٨ : من أعلاه إلى بحيرة في وسط البستان ، وعليها القناديل دائرة على صفة بيض
النعام ، وكلها تسرج في يوم
الصفحه ٦١ : والبحر في الجانب الثاني. وجميع المواضع التي يقف
عليها البابور بلدان وفيها ما يؤكل من فواكه وغيرها ، فلا
الصفحه ٨ : فيه سيدنا عيسى عليهالسلام ، ما تركوا شيئا من ذلك حتى الدم مصور ، وموضع ما دفن صورة
قبر على حجر مثل
الصفحه ٥٣ : مظلمة ينزلونها إليها
بالشموع ، وهم يجذبون الماء منها للقلعة على راسين من الخيل ، لأنها بئر عظيمة
هائلة
الصفحه ١٠ : .
وعند ما نحاول
التعرف على شخصية الكاتب من خلال رحلته فأول وأبرز سمة هي سمة الالتزام الديني.
فبين أيدينا
الصفحه ١٢ : من الخارج بل ينزل إلى
طريقها المظلمة للتحقّق ، يقول : «ورأينا ضرب خانة القروش في القلعة ، وكذلك سجن
الصفحه ١٣ : البلد كلها من القلعة فوجدناها بلدة عظيمة على الوصف وزيادة.
وزنجبار كلّها ببيوتها في السعة والقيمة عن
الصفحه ١١٢ : الله تعالى وأتوب
إليه من كل ما وقع مني غير موافق للحق والصواب ، وأسأل الله الإعانة والتوفيق على
طاعته
الصفحه ٣ : الأدبية وأقربها إلى المتلقين جميعا باختلاف ثقافاتهم ومعارفهم ، لما
يبرزه من خصوصية وذاتية هي أسمى ما في
الصفحه ١٦ :
عن لغة المصنفات
الفقهية ومالت إلى التسهيل وإلى الاقتراب من العامية في كثير من المظاهر اللغوية
مما
الصفحه ٤٩ : ،
وعواميده كلها حجر رخام. والذي وافقناهم (١) فيه من المتعلمين وغيرهم بقدر ثلاثمائة إلى أربعمائة ،
وذلك في غير
الصفحه ٨٠ : قوم لوط عليهالسلام ، وحولها موضع المدائن المذكورة ، والنصارى يقصدونها لأخذ
الماء منها يتبركون به
الصفحه ٨٦ : ، وفي
صرحه بركة ينصب الماء منها. ومن داخل بنيانه الذي من الصرح إلى المسجد صنابير (٤) ينصب