الصفحه ٧٦ : باب أعلى من الأرض بمقدار قامتين يأتيها النصارى
ويرمون في جوفها الحجارة ، من غير تشبيه كرمي الجمار
الصفحه ٥٧ :
ورأينا بروجا
بنوها للحمام مثل ما رأينا ، ويذكرون أنهم يبيعون من روثها بمقدار كل شهر يبلغ ألف
ريال
الصفحه ٧٣ : . ومقطوع منه جانب
للنساء ، وفي جوفه صريح ماء. وبعض مفروش بحجر الرخام ، وبعضه بحجر غيره ، وهو في
جانب الحرم
الصفحه ٤٢ : ، ورأينا ما حوله من البناء والآلات ما لا يوصف ،
ومسافته عن البلد مقدار نصف ساعة على الدواب (٣). وسافرنا من
الصفحه ٥٥ : هي مشي البابور فيها غير مدة الإقامات. ومن مصر إلى مغاغة
سبع مقامات ، ومنها ركبنا على خيل إلى أرض
الصفحه ٧١ : ء الصلاة ثم يغسله بذلك الماء ، يفعل ذلك ثلاث مرات
وبعد ذلك يكون نصرانيا طاهرا لا ينجسه شيء أبدا على زعمهم
الصفحه ٥٦ : يسقيها الشط في الحول مرة ، وصنف منها يسقونه من فروع الشط متى
ما أرادوا ، وصنف منها يسقونها على البهائم من
الصفحه ٦٤ :
وشهيرة على
ألسنتهم ، حتى أنه كان يخطف الأسرى من بلد الإفرنج ، فلهذا تجدهم يعتقدونه من
أولياء الله
الصفحه ٧٠ : في
السنة ثلاث مرات ، مرتان من أربعين يوما ، ومرة خمسة عشر يوما. والفواكه عندهم إذا
أكلوها لا تنقض
الصفحه ٥٤ : .
وقد ركبنا في
المقطورات ، وهن مثل الطير الذي يساير العربة ولا تتبين صورته من قوة السير وقد مر
علينا
الصفحه ١١١ : من أرض دمشق
الشام على الجبل هو محل عبادتهم ، وبقربه غار الأولياء الأربعين.
وإلى هنا انتهينا
ماتم
الصفحه ٩٤ : فيها آية من الطير ، شيء لا يحصى ولا يعد ، منه على الماء
ومنه في السماء (١) ، لأن البحر الجديد يمر
الصفحه ٦٢ :
البساتين الصغار للفرجة. وفيها بركة ماء ينصبّ من أعلاها ، وصور آدميين يغتسلون ،
وعلى البركة أشجار. والحاصل
الصفحه ٦٠ :
فلما فرغ من
بنائها كساها ديباجا ملونا من أسفلها إلى أعلاها ، وأنشد بعضهم :
خليليّ ما تحت
الصفحه ٧ :
بناء يخاف الدهر
منه ، وكلّ ما على
ظاهر الدنيا
يخاف من الدّهر
وفي الشام يصل