الصفحه ١٩ : عين موينايا. ومن أعماله
الجليلة عتق ألف ومائتي مملوك.
ويشير المغيري إلى
هذه الرحلة التي بين أيدينا
الصفحه ٨ :
وفخامته.
كما يقدم وصفا آخر
عن كنيسة القيامة التي تعود إلى زمن الجاهلية ، وما بها من زينة وزخرف وأواني
الصفحه ٢٢ : شقي
وبخط مخالف وبعد
انتهاء المخطوط نجد يوميات في الانتقال من عمان إلى زنجبار ، ولعلها عن
الصفحه ١٠٠ :
ومن يافا إلى بيت
المقدس برا على الدواب بكراء كل دابة ريالان إلا ربعا ، والمسافة اثنتا عشرة ساعة
الصفحه ١١ : ما لا
يتمكن من الوصول إلى بعض المزارات في الشام ، نجده يعتذر بشدة عن تقصير اضطر إليه
بسبب عارض
الصفحه ١٥ :
الدين المسيحي
منه. يقول في نص تكشف أجواؤه عن تقدير لهم ، ويختص ـ أي النص ـ بطائفة منهم لهم
مذهب في
الصفحه ١٧ :
٢ ـ التعريف
بالمؤلّف.
وقد عرف عن السيد
حمود بن أحمد البوسعيدي اهتمامه الشديد بأعمال الخير
الصفحه ١١٢ : وكيفية أشجارها وأنهارها ، ورأينا ما رأينا بها بغير قصد إلى ذلك فحسن
الظن بالمسلمين أحب. وكما لا يخفى
الصفحه ٤٥ : .
وعند وصولنا إلى
وادي مصر وهو معقل العسكر ، بعده عن البلد
__________________
(١) أي يوم الأحد
الذي
الصفحه ٩١ :
الله العافية.
ثم رجعنا من دمشق
يوم رابع من شهر رجب من السنة المذكورة إلى بيروت ، وركبنا البحر إلى نبط
الصفحه ٩٦ :
ينصر دولة المسلمين.
وبلغنا أنه لما
سافر إسماعيل باشا والي مصر إلى اسطنبول لمواجهة السلطان أهداه
الصفحه ١١٦ :
__________________
(١) وهي قصيدة ركيكة
المعاني مضطربة الوزن ، تبدأ ببيت يمكن أن ينسب إلى البحر الكامل ، ثم تخرج عنه
باضطراب
الصفحه ١٠٧ : أعلم. وسيدنا موسى الكليم عليهالسلام قبره ببيت المقدس بعيدا عن البلد بأربع ساعات ونصف إلى خمس
ساعات
الصفحه ١٢ :
عن زيارته لقلعة
بمصر والبئر التي يذكر أن سيدنا يوسف عليهالسلام أجلس فيها. وهو لا يكتفي بمشاهدتها
الصفحه ٧٩ : الله
عليه خارج البلد ، بعده عن البلد مقدار ساعة إلا ربع ، وأن كهفه الذي كان يتعبد
ويسكن فيه على حد