الصفحه ٦٣ :
وأما سكانها
فأغلبهم نصارى ويهود ، والمسلمون بها قليل بالنسبة إلى من سواهم (١). وهواؤها معتدل أحسن
الصفحه ١٠٢ :
يسوغ للركاب أن
يضعوا داخل عفشهم بضائع أو شيئا ثمينا كالتحف والمجوهرات والحلي ونحو ذلك. لا يرخص
الصفحه ٥٦ : عليها ، وهي دكاك (١) من تراب مرتفعة ممتدة من بلد إلى بلد بغير بناء.
وهذه المزارع ثلاث
أصناف ؛ صنف منها
الصفحه ٤٦ :
إلى السويس تمر فيها المراكب عند جودي ، ومنها ترعة عند الإسكندرية ، وترعة تشق
مصر. وكلها من البحر
الصفحه ٨٩ :
والشيخ رسلان
الدمشقي ، وجملة مواضع فيها الشهداء ، من صحابة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وهم
الصفحه ٥ : المكرمة لأداء شعيرة الحج. ثم إن السلطان برغش يسافر إلى المدينة المنوّرة
لزيارة قبر الرسول
الصفحه ٩٥ : الطين بالآلة بعيدا عن البحر والآلة في نفس الكراكة. الحاصل
أنها حكمة بالغة ولهن آلات كثيرة ، وعمال كثر
الصفحه ٨٨ : للأولياء الأربعين.
وبين البلدين
والصالحية قرار الأكراد الأيوبية ، هؤلاء ينسبون إلى النبي أيوب
الصفحه ١٣ : بزنجبار ليست
ناتجة عن أن المؤلف يقارن ما لا يعرف بما يعرف فقط ، بل إضافة إلى ذلك أنه يتوجه
مباشرة إلى قارئ
الصفحه ٦ :
ويكشف النص عن إعجاب
السيد حمود البوسعيدي بما رأى من مظاهر الحياة العصرية في الأماكن التي زارها مما
الصفحه ٧ :
حديثه عن أهرامات
مصر وخبر بنائها الذي هو كالأسطورة ينقله عن كتب التاريخ ، نعرض عن سرده هنا حتى
الصفحه ١٠ :
الأموي فيها ،
مقدما وصفا تفصيليا عن بنائه. وهي عنده جنة الدنيا ، كما يقول ، ويصدق فيها قول
القائل
الصفحه ٦٢ :
مدورة. الحاصل أنها بلد منيعة ، ومنظمة كثيرا إلى ما لا نهاية ، والبساتين
المذكورة خارجة عن السور ، وفي
الصفحه ١٦ :
عن لغة المصنفات
الفقهية ومالت إلى التسهيل وإلى الاقتراب من العامية في كثير من المظاهر اللغوية
مما
الصفحه ١٠١ : خروجهم منه.
والثالث أن يحضروا
إلى البابور مع عيشهم قبل الوقت المعين لقيامه بساعة ، ومن غاب وتأخر عن ذلك