الصفحه ٢١ :
المنظوم في ذكر محاسن الأمصار والرسوم» ، كما نفهم ذلك من مخطوط ثالث للكتاب نفسه.
وقد عرفنا عن وجود مخطوط
الصفحه ٨٣ :
من المشركين غيرهم
سوى نفر قليل من اليهود خاصة ، وهم في أتم الذّل. وهذه البلدان كلها التي بقرب بيت
الصفحه ٨٧ :
منها الماء. وكذلك
الأبواب التي له على الأسواق ينصب عندها الماء من كل جانب. وفيه خلاوي (١) كثيرة
الصفحه ٧٨ : الموضع الذي قتل فيه سيدنا عيسى عليهالسلام ، ما تركوا شيئا من ذلك حتى الدم مصور ، وموضع ما دفن صورة
قبر
الصفحه ٣٨ : والأسد الضرغام ، برغش بن سعيد بن سلطان ابن الإمام.
فكان وصولنا إلى بندر جدة ليلة أربع عشرة من شهر القعدة
الصفحه ٥٢ : يقعد فيه للتهنئة ، وكذلك أيام الأعياد يقعد فيه والي مصر. وفيه مواضع إذا
دخلت موضعا تراه أحسن من الآخر
الصفحه ١٩ : المحراب إلى أن توفاه الله تعالى باليوم العاشر من ربيع الأول
سنة ١٢٩٨
__________________
(١) سعيد بن
الصفحه ١٠٩ : سفيان كل هؤلاء بدمشق الشام ، ومحمد وسيدنا عبد
الرحمن بن أبي بكر الصديق بدمشق وجملة من الصحابة بدمشق في
الصفحه ٦٥ : والجمعة من شهر جمادى الآخر في أربع ساعات من النهار في مركب
النّيمسا ، وهو منظم كثيرا وفي غاية الحسن ، وهو
الصفحه ٩٩ : في
بابور أول لمبر جني ونصف ، وثاني لمبر جني واحد ، وثالث لمبر نصف جني. والمسافة من
السويس إلى مصر ست
الصفحه ٦٠ :
على ظاهر الدنيا
يخاف من الدهر
ويذكر القبط في
كتبهم أن عليها كتابة منقوشة تفسيرها بالعربية
الصفحه ١٢ : من الخارج بل ينزل إلى
طريقها المظلمة للتحقّق ، يقول : «ورأينا ضرب خانة القروش في القلعة ، وكذلك سجن
الصفحه ٢٤ :
نفسه واللفظ نفسه
، ثم لا يستفيد من العنوان الأصلي البارز في المخطوط المتأخر لتحديد عنوان المخطوط
الصفحه ١٣ : معين من زنجبار. وربما كان هذا الكتاب موجّه إلى سلطان زنجبار
آنذاك السيد برغش بن سعيد بن سلطان كما جرت
الصفحه ٢٠ : إلى ترميم سريع.
ويظهر من العنوان
التالي : [هذا كتاب الدّر المنظوم في ذكر محاس ... الرسو ... تأليف