الصفحه ٤١ :
وقد أخبرني بعض من
له خبرة بتلك الجهات أن حول الطائف من سائر جهاته الأربع جملة قرى محتوية على
الصفحه ٤٨ :
الجارية فيها تحمل
أشجارا وخضرة وفواكه وحبوب وغير ذلك من مهمات العالم إلى سائر الجهات. وكل هذه
الصفحه ٦٣ :
وأما سكانها
فأغلبهم نصارى ويهود ، والمسلمون بها قليل بالنسبة إلى من سواهم (١). وهواؤها معتدل أحسن
الصفحه ٧٥ : لا بد من النزول له. وأغلب الآثار التي رأيناها هكذا.
وأما القبة التي
فيها الصخرة فهي في وسط المسجد
الصفحه ٧٧ :
وما بين الجبل
والبلاد في ناحية عن وادي النار من أعلاه قبر سيدتنا مريم بنت عمران ، والآن في
أيدي
الصفحه ٨١ : بعد الولادة ، وموضع النخلة ، وهو محل
نازل في الأرض وهو بيد النصارى جاعلين عليه كنيسة كبيرة ، وبها من
الصفحه ٨٥ :
بلدة طيبة فيها من
المأكل الفاخر من الفواكه وغيرها شيء كثير. وأكثر سكانها نصارى ويهود ، وبقدر
الربع
الصفحه ٨٦ :
من المآكل
والمشارب والفواكه الفاخرة شيء لا يوصف. وحولها البساتين ، والجبل دائر عليها محدق
بها كلجة
الصفحه ٩٤ :
التي رسونا بها من
أجل الماء وراحة الركاب وقضاء حوائجهم ، ورسونا في مكانين ، والبحر الجديد في بعض
الصفحه ٩٥ : ؛
منها التي تحفر البحر من وسطه وتأتيها أخرى تحمل الطين وتلقيه في محل آخر ، ومنها
تحفر طرف البحر وترمى
الصفحه ١٦ :
عن لغة المصنفات
الفقهية ومالت إلى التسهيل وإلى الاقتراب من العامية في كثير من المظاهر اللغوية
مما
الصفحه ٤٢ :
وهو الموضع الذي
غرق فيه فرعون لعنه الله. وصباح تسعة عشر والجمعة في الساعة الأولى والنصف من
النهار
الصفحه ٩١ :
ستة ساعات من
الليل أو الفجر تسمع لهم ضجة ، وصلاتهم قبل استيفاء الأذان ، وكل فرقة تصلي
بإمامها
الصفحه ٣٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
أحمدك اللهم يا من
سمك السماء بناء ، وجعل الصعود إليها معراجا ، وجعل
الصفحه ٤٠ : عداس فيه على يديه
حين جاءه بطبق من عنب من البستان.
وتفرجنا على
بساتين أهل الطائف ووجدنا أفخرها شيرة