الصفحه ٣ : إليه عند ما تبعد بنا المسافات ، وبما يتوفر
لنا من فرصة لتأمل بعض أشياء الوطن لم نكن لنتأملها ونحن نرتع
الصفحه ١١ : شخصية الكاتب مما يفهم من هذه الرحلة هو حب الاستطلاع والنزوع إلى المغامرة
المحسوبة في بعض المواقف مما
الصفحه ١١٥ : يافا
الخواجه يوسف الدباس وأولاده بمعرفة باناجة. في القدس الحاج يوسف حب الرمان
والمزور الشيخ الدنف
الصفحه ٤٦ :
سبع محطات ، كلّه
عمار من مزارع ونخل وأشجار ، وتفرع النهر في مواضع شتى يسمونها الترع ؛ منها ترعة
الصفحه ٤٧ :
وأما طبع الكتب
فهو على نوعين ؛ نوع بالحجر ونوع بالرصاص. وتفرجنا على كارخانة السراج التي تشتعل
منها
الصفحه ٥٦ : عليها ، وهي دكاك (١) من تراب مرتفعة ممتدة من بلد إلى بلد بغير بناء.
وهذه المزارع ثلاث
أصناف ؛ صنف منها
الصفحه ٨٤ :
كله خراب لم يبق
غير بعض آثاره وحدوده. وهذه الرملة بلد بين يافا وبيت المقدس مسير ثلاث ساعات من
يافا
الصفحه ٦٠ :
فلما فرغ من
بنائها كساها ديباجا ملونا من أسفلها إلى أعلاها ، وأنشد بعضهم :
خليليّ ما تحت
الصفحه ٨٣ :
من المشركين غيرهم
سوى نفر قليل من اليهود خاصة ، وهم في أتم الذّل. وهذه البلدان كلها التي بقرب بيت
الصفحه ٩٣ :
ودفن بدمشق. وخلفه
من بعده الوليد بن عبد الملك بن مروان ، ومات ودفن بدمشق. ثم من بعده عمر بن عبد
الصفحه ١٥ :
الدين المسيحي
منه. يقول في نص تكشف أجواؤه عن تقدير لهم ، ويختص ـ أي النص ـ بطائفة منهم لهم
مذهب في
الصفحه ٤٥ : لأجل الاستراحة وقضاء
الحوائج. ومنها رجوعه إلى بلد تسمى إسماعيلية مرسى المراكب التي تمر في البحر
الجديد
الصفحه ٦١ :
ومن مصر إلى
الإسكندرية كله عمار ؛ بلدان وبساتين ومزارع ، والنهر والسلك معنا من جانبين. وقرب
الصفحه ٣٨ :
الجنة ، ثم من
بعده توارثها أولاده. وأكثر من ساح من الأنبياء عيسى عليه الصلاة والسلام. ثم من
هذه
الصفحه ٣٩ :
من شهر الحج توجه
السيد برغش ومن معه إلى المدينة المنورة. ويوم حادي محرم حرام الساعة الثامنة من