الصفحه ٨٠ : منه.
وفي شهر يونيو من سنة (٤٦٨ ه ـ ١٠٧٥ م)
مات المأمون مسموما بعد مجيئه إلى قرطبة بستة أشهر ، فاتهم
الصفحه ٩٥ : : نحن بينكم وبين العدو سد لا يصل اليكم منه ضرر ومناعين تطرف
، وقد قنعنا بمسالمتكم ، فأقنعه من إلى ما
الصفحه ٩٨ : أفريقية المتغلب عليها وهو
أبو زكريا يحيي بن أبا محمد عبد الواحد (١١٤)
وإلي هنا تقلصت تلك الظلال ، ودخل على
الصفحه ١٣ : بالعقوق ، فوعدته بالشروع في المطلب عند الوصول
إلى القاهرة المعزية ...) وجعل عنوانه أولا (عرف الطيب في
الصفحه ١٥ :
الإسلام ممن تغلب
عليها ، ثم من كان له التفات وميل إلى التطلع للأخبار ، والميل إلى عجائب الآثار
الصفحه ١٨ : التي تعيش شمال أفريقيا ، فبعدما تم للعرب فتح المغرب ، اتجهت أنظارهم الى
الأندلس ، فأرسلت حملة بقيادة
الصفحه ٢٣ : في البداية والنهاية «تعهد ألا يرجع إلى دمشق حتى تفتح أو يموت
؛ فمات هناك فحصل له بهذه النية أجر
الصفحه ٣٠ : أسماء أن عمر بن عبد
العزيز بلغه أن يزيد بن أبي مسلم في جيش من جيوش المسلمين ، فكتب إلى عامل الجيش
أن
الصفحه ٤٧ : جيشا بقيادة قائد البحرية الأندلسية خشخاش بن سعيد فهزمهم وأرغمهم على
الإرتداد إلى بلادهم فى أواخر عهد
الصفحه ٦٢ : ،
__________________
وصل المنصور فى عزه إلى درجة أنه فى إحدى الغزوات حمل النصارى أموالهم له
إلى قرطبة وكانوا يزيحون له
الصفحه ٦٤ :
ستراه ثم بعده
المستعين سليمان (٨٨)
ثم ابنه الحكم بن سليمان الناصر ، وإلى
الصفحه ٦٥ :
بالمستعين بالله.
واستعان البربر بشانجة بن غرسية بن
فرذلند قومس قشتاله والذي قرر الوقوف إلى جانب البربر على
الصفحه ٧٥ : إلى محمد بن عبد الرحمن الذي تلقب بالمستكفي بالله وقتل
أمامه واستقل بأمر قرطبة ، وهو والد الأديبة
الصفحه ٧٦ : دارة الملك إجتماع
كبير قدم فيه جميع الموظفين إلى الخليفة الذي لم يألف هذه الإجتماعات ولا تلك
الخطب
الصفحه ٨٢ :
القاضي أبي القاسم محمد بن إسماعيل بن عباد ، وكان رجلا طموحا ؛ فتطلعت أنظاره إلى
جيرانه المسلمين ، وانتزع