الصفحه ٦٢ : ،
__________________
وصل المنصور فى عزه إلى درجة أنه فى إحدى الغزوات حمل النصارى أموالهم له
إلى قرطبة وكانوا يزيحون له
الصفحه ٤٧ : ، جمهرة أنساب العرب ، ص ٥٠١ ، عنان ، ج ١ ، ص ٢٥٧)
(٦٩) عبد الرحمن الأوسط : حكم في الفترة ٢٠٦ ـ ٢٣٨ هجرية
الصفحه ١٦ : (١٣٢ ـ ٦٥٦ ه / ٧٥٠ ـ ١٢٥٩ م) ـ ١٣٢) Abasid Caliph ٦٥٦ A.H. / ٠٥٧ ـ ٩٥٢١
A.D.)
يرجع أصل العباسيين إلى
الصفحه ٩٢ :
الأندلسيين ، واهتزت له مشاعر المسلمين فرحا وطربا ، ورد خطر القشتاليين عن
الأندلس إلى حين بعد أن كانت على موعد
الصفحه ٩٥ : أراد (ابن
عذاري ، ج ٤ ، ص ١٤٤ ، وظلت سرقسطة مستقلة عن المرابطين إلى أن سقطت في يد النصارى
من حكام
الصفحه ٧٣ : قتل على يد جماعة من جواسيس خيران كانوا يترصدونه.
(٩٣) استتب الأمر
للقاسم ، فعدل عن سياسة الشدة إلى
الصفحه ٨٦ : ؛
فسقطت قرطبة ، وقتل فيها «الفتح بن المعتمد» مدافعا عنها ، ثم سقطت رندة ، وقتل
ولده «يزيد الراضي بالله
الصفحه ٣٠ :
__________________
كشف عنه سليمان فلم يجد عليه خيانة دينارا ولا درهما ، فهم باستكتابه ،
فقال له
الصفحه ٩٣ : وتطلعهم إلى الاستيلاء على أرضهم ، فاستقر في ذهنه
ضرورة إزاحة هؤلاء الأمراء عن مواقعهم ، وعزز من ذلك فتاوى
الصفحه ٧١ : يحارب الآخر من أجل السلطة سواء في
قرطبة أو مالقة. تم إجلاؤهم عن قرطبة سنة ١٠٢٧ م. توجه يحي (قتل ١٠٣٥
الصفحه ٨٥ : .
عبر يوسف بن تاشفين بجيش ضخم إلى
الأندلس للمرة الثالثة لهذا الغرض الذي عزم عليه في سنة (٤٨٣ ه ١٠٩٠
الصفحه ٢٣ : ورجاء بن حيوة عني الخليفة سليمان بن عبد الملك بفتح القسطنطينية
عاصمة الدولة البيزنطية ، وكان فتحها حلما
الصفحه ٤٦ : )
،
__________________
واستولى على بعض قلاعهم وحصونهم وأضاف إلى جامع قرطبة المئذنة وجدد بناء
القنطرة على نهر قرطبة المعروف باسم
الصفحه ٢٢ : يوسف الثقفي وأطلق الأسرى
وأخلى السجون واحسن إلى الناس واستخلف عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه فكان يقال
الصفحه ٤٢ : الحكم
فقتله الداخل وأرسل الأموال إلى أخيه الوليد وطلب منه الرحيل عن الأندلس.
حكم الداخل أربعة وثلاثون