الصفحه ٤١ : وجند الأجناد وأقام ملكا بعد إنقطاعه بحسن تدبيره وشدة عزمه). أوفد الداخل
مولاه بدرا إلى الأندلس واتصل
الصفحه ٥٢ : الدعوة منهم ، ولم يتعدوا إلى منازعات الكنا (لحتا) ، ذهبت شوكة بني
العباس وغلبهم عبيدهم وضعف أمرهم
الصفحه ٥٦ :
__________________
سامع مطيع فكتب ابن أبي عامر إلى المصحفي بحاله وما هو عليه من الاستجابة
الصفحه ٦١ : عامر في بعض الغزوات وصعدا إلى بعض القلاع لينظرا في أمرها فجرت محاورة بين
ابن أبي عامر وغالب فسبه غالب
الصفحه ٧٠ :
هنا ملك بني أمية ،
إلى قيام بني حمود (٨٩)
العلوية الفاطمية وهم أولاد
__________________
زحفت
الصفحه ٨٩ : أيام المعتمد بن عباد ، وكان من أمرهما
__________________
نهاية أمرهم يؤدون
الجزية إلى مملكة قشتالة
الصفحه ٤ :
مؤلف المخطوطة
يقول
عنه الشوكاني في البدر الطالع (٢)
«السيد اسماعيل بن ابراهيم ابن
الحسين بن
الصفحه ٢٩ : الله من أشركك في
أمانته وحكمك في دينه ، قال : لا تفعل يا أمير المؤمنين ، فإنك رأيتني والأمور
مدبرة عني
الصفحه ١٣٢ :
ـ محمد عبد
الله عنان : دولة الإسلام في الأندلس ، ج ٢ ، الهيئة المصرية للكتاب ٢٠٠١
محمد عبد الله
عنان
الصفحه ٨ : موضوع ما ثم ينتقل الى آخر ثم يعود مرة أخرى للحديث
السابق مما يجعل التباس الأحداث واضحا لدى القارئ العادي
الصفحه ٢٤ :
المجتمع تتسم بالرفق والاعتدال والوفاء بالعهود في كل الظروف ، حتى لو فوّت نفعا
تذهب بعض المصادر إلى أن عبد
الصفحه ٢٦ : إلى قرطبة وجعلها دار إمارة في أول سنة
تسع وتسعين وقيل سنة ثمان وتسعين. والجدير بالذكر أن الجنود هم
الصفحه ٢٨ : في غزو
الفرنج وفتح قرقشونة ، واجتاز فرنسا فعبر نهر الرون إلى الشرق ، أصيب بجراحات في
بعض الوقائع
الصفحه ٣٩ : م وتم
تعيينه بناء على ما عهد به الخليفة هشام بن عبد الملك حين ولى الجيش الذي وجهه الى
أفريقية كلثوم بن
الصفحه ٤٤ :
ظاهرها (٦٣)
فكان هذا عبد الرحمن بن معاوية من جملة من هرب من الشام مستخفيا إلى الأندلس مع
أخبار