الصفحه ٦١ : ، وقال له يا كلب أنت الذي أفسدت الدولة وخربت
القلاع وتحكمت في الدولة وسل سيفه فضربه لكن بعض من حضروا
الصفحه ٤٧ : طليطلة الذين تحالفوا مع ملك جليقية ،
وتابع غزو ممالك الفرنجة غزت سواحل الأندلس في عهده وقيل في عهد ولده
الصفحه ٩١ : ملوك الطوائف يكاتبون الأمير يوسف ويرسلون إليه الرسل ، يستنصرون
به على محاربة النصارى الذين اشتد سلطانهم
الصفحه ٩٧ : فى وجود قوة
إسلامية كبيرة هناك وأيضا معاونة بنو مرين فى المغرب لبنى الأحمر فى صراعهم ضد
النصارى فى
الصفحه ٥٠ : وفر الناصر ومعه خمسون رجلا إلى قرطبة وتبعه
روميرو ولو لا أن رجلا من المسلمين ممن تحالفوا مع النصارى ضد
الصفحه ٤٩ : بالحركة العمرانية في
البلاد وبنى مدينة الزهراء التى مازالت بقاياها موجودة إلى الآن ، بعد أن كانت آية
من
الصفحه ٨٠ : بالجرائم ، وكان يرى أن من تطاول على قتل الأمراء وأبناء
الملوك لا يؤمن شره ، ولذلك شرع يتحين الفرص للخلاص
الصفحه ٩٣ : والراحة والعيش الناعم ، في الوقت الذي يهملون فيه شئون رعيتهم ، ويتقاعسون
عن حماية دولتهم من خطر النصارى
الصفحه ٥٦ :
فارس شيخ الموالي وفارس الأندلس آنذاك غالب الناصري ومحمد بن ابى عامر. لما تولى
هشام الحكم طمع نصارى
الصفحه ٥٧ :
__________________
الدولة المصحفى. بعد إخضاعه لحصون شلمنقة وإرهاق النصارى فى الشمال عاد
لقرطبة
الصفحه ٦٢ : ،
__________________
وصل المنصور فى عزه إلى درجة أنه فى إحدى الغزوات حمل النصارى أموالهم له
إلى قرطبة وكانوا يزيحون له
الصفحه ٨١ : ، يستنصرون بالنصارى
، ويحالفونهم ضد بعضهم دون وازع من دين أو ضمير وفي الوقت الذي تجري فيه أحوال
ملوك الطوائف
الصفحه ٩٥ : : نحن بينكم وبين العدو سد لا يصل اليكم منه ضرر ومناعين تطرف
، وقد قنعنا بمسالمتكم ، فأقنعه من إلى ما
الصفحه ٣٢ : عزل عمال الأندلس.
(٣٩) العامل : يقصد
به الوالي أو الحاكم.
(٤٠) لا تذكر المصادر
أية أعمال لعذرة هذا
الصفحه ٣١ :
__________________
يزيد بن أبي مسلم سامنا ما لا يرضى به الله والمسلمون فقتلناه وأعدنا عاملك