الصفحه ٣٩ : ).
__________________
(سبتمانياseptemanie) أي المدن السبعة. فتحها القائد
العربي السمح بن مالك سنة ١٠١ ه (٧٢١ م) لحماية حدود الأندلس
الصفحه ٦٧ : على واضح لغدره
وخيانته وفي صيف ١٠١١ م (٤٠١ ه) تفاقم بؤس الأندلس لا سيما قرطبة ، ونسب الجند
إلى واضح
الصفحه ٧٤ : الجديد شابا لا يكاد يبلغ سن الرشد وكان يتميز بثقافة واسعة إلا انه
غير مؤهل لممارسة أية سلطات على شعب غير
الصفحه ٨٢ : ـ ١٠٤١ ـ ١٠٦٨ م) ـ في سلسلة من
الحروب الطاحنة مع أمراء غرناطة ومالقة وقرطبة وإمارات ولاية الغرب ، انتهت
الصفحه ١٧ : المطالع لم يشتبه عليه مطالعة الكتاب
، حيث قد عرف ترتيب الدول فيها ولو فتح بغق الكتاب من أي وجه منه وطالعه
الصفحه ٢٤ : قد أسلمت ، ولا أستبعده لا سيما بعد الزواج ، وأرشح أنه أقدم على
ذلك لكسب ودّ قومها القوط ، وإلا
الصفحه ٣٦ : لا
تفرق بين البشر .....
(ولم يكن قادتهم اقل منهم ثقة بالنصر
بعد أن ثملوا بحميا الظفر
الصفحه ٣٣ : الملك قدمها لسبع عشرة خلت من رمضان سنة
إحدى ومائة وفي إمرته نزل الروم تنيس ثم ولاه يزيد على إفريقية فخرج
الصفحه ٣٥ : لاح النصر للمسلمين .. لو لا الغنائم .. تلك الغنائم
المهولة التي غنموها من حملتهم كانت معهم ، وللأسف
الصفحه ٥٥ : ء يؤيدون ولاية هشام ، أما القسم الآخر بقياة المغيرة عم هشام فكان يرفض
ولايته ويقول مؤرخون إن الخليفة الحكم
الصفحه ٦٩ : وبني يفرن ، ثم أنه
منح عليا بن حمود ولاية سبته ، والقاسم بن حمود ولاية طنجة وأصيلا والجزيرة
الخضرا
الصفحه ١٠٤ : الكل
أمر لا مرد له
حتى قضوا
فكأن القوم ما كانوا
وصار ما كان
من ملك ومن ملك
الصفحه ٦ :
من الملاحق بالكتاب لا غنى لدارس التاريخ عنها
ـ أردت نشرها
كي يستفيد عدد كبير منها ، وبالله التوفيق
الصفحه ١١ : المقري لو لا الهدية التي قدمتها
حفيدة المستشرق الفرنسي جورج ديلفان سنة ١٩٩٣ م للمكتبة الوطنية بالجزائر
الصفحه ١٢ : حكم المفقود وما يجعل للكتاب قيمة لا تقدر ، ويصفه
في طليعة المراجع الأولى لتاريخ أسبانيا الإسلامية ، من