الصفحه ٢٦ : الذين اختاروه من
بينهم بعد مقتل عبد العزيز بن موسى.
(٢٨) الحر بن عبد
الرحمن (٩٧ ـ ١٠٠ ه / ٧١٦ ـ ٧١٩
الصفحه ٤٥ : أوربيون ولا أفارقة لأنهم لا يتسمون بأي
صفة من صفات العرقين السابقين ويظهر للعيان أن الملامح التي يحملونها
الصفحه ٤٨ : قوطى أسلمت بعد الفتح لكنهم أسروا نصرايتهم
واستطاع أن يجمع حوله المولدين وهم الذين تزوج آبائهم من العرب
الصفحه ٧١ :
سيطرة الفاطميين. تفرعت عنها دولة بني حمود في الأندلس. أهم آثارها العمرانية
تأسيس مدينة فاس ومبانيها لا
الصفحه ٧٦ : ، كسولا.
لا يعنيه غير ملء بطنه لأعلى وقد تبين
للأشراف غداة مقدمه عدم توفيقهم في إختيارهم إياه ، وعقد في
الصفحه ٦٠ : ودواوين الحكم وأصبحت مركز الحكم وفى نهاية هذا
العام أمر بحبس الخليفة المؤيد بالله هشام فى قصره وأن لا يدخل
الصفحه ٣٤ : شمالي مرسيليا] الواقعة على
ضفاف نهر «الرّون» ففتحها وأدب أهلها الذين نقضوا العهد مع المسلمين ، ثم اتجه
الصفحه ٣٨ :
السلولي (١١٦ ـ ١٢٣ ه / ٧٣٤ ـ ٧٤١ م) : أحد كبار القادة الذين أعادوا الفتوحات فى
شمال اسبانيا وجنوب فرنسا
الصفحه ٤٢ : وسانتا ماريا فتتبعه الداخل
وتغلب عليه وفر شقنا إلى الجبال وقتل على يد أصحابه الذين أتوا برأسه للداخل
الصفحه ٦٨ :
وفي اليوم التالي لإحتلال المدينة ذهب سليمان لإمتلاك القصر الخليفي وجئ له بجميع
القرطبيين الذين نجوا من
الصفحه ٩٢ : المغرب حتى عادت كتب
الأندلسيين ووفودهم تترى عليه ؛ طلبا لنجدتهم من القشتاليين الذين عاودوا التدخل
في شئون
الصفحه ٥ : الترجمة نظم حسن فمنه ما
كتب إلى وقد أهدى لى طاقة زهر منثور (اليك يا عز الهدى*** نظام منثور أتى) (هدية
الصفحه ٢٧ : الذي تولى إمارة مصر بعد
فترة قليلة من مولد ابنه ، وظلّ واليا على مصر عشرين سنة حتى توفي بها (٦٥ ه ـ ٨٥
الصفحه ٢٠ : أخيه يزيد الذي كان واليا على
الشام. خلفه معاوية زمن عمر بن الخطاب ، وأقره عثمان بن عفان في منصبه. أظهر
الصفحه ٢٣ : : عندما ترك موسى وطارق الأندلس في ذي الحجة ٩٥ ه ، عيّن عبد العزيز
واليا واتخذ إشبيلية عاصمة للأندلس