الصفحه ٩٦ :
يتم له التمهيد لأنه
كان محمد بن مردنيش (١٠٩)
في مشارق الأندلس وممالكها ثم تلا عبد المؤمن بن علي
الصفحه ١٢ : : «وعزمت على الإجابة لما للمذكور علي من الحقوق ، وكيف
أقابل بره حفظه الله بالعقوق ، فوعدته بالشروع في
الصفحه ١٦ :
الدولة الأموية ـ محمد علي مغربي ط ١٤٠٩١ ه ـ / ١٩٨٩ م ، مطبعة المدني بالقاهرة ،
مجلدان والدولة الأموية
الصفحه ١٨ : (طريف) ، ثم بعد عودته واستيلائه على جزيرة صغيرة ،
لا تزال تحمل اسمه (تريفاIsla de Tarifa) ، وبعدها فتح
الصفحه ٢٣ : الرباط في سبيل الله». وقد توج سليمان بن عبد
الملك أعماله بما يدل على حرصه على مصلحة المسلمين ؛ فاختار عمر
الصفحه ٢٩ : استخلفه على الخراج بالعراق ـ فلما مات الحجاج أقره الوليد بن عبد الملك
على حاله ولم يغير عليه شيئا. وقيل إن
الصفحه ٤٠ :
وتم في بعض النسخ تقديم وتأخير في ترتيب
العمال المتداولين مع الإجماع على تساميهم وعددهم وإلى هنا
الصفحه ٤٥ :
عبد الرحمن هذا كثيرا
ما يشبه أحوال أبو الدوانيق من الجرأة والأقدام على العظائم (٦٥)
، وكانت أمه
الصفحه ٧٧ :
__________________
وفي هذه الأثناء
إجتمع شيوخ قرطبة والوزراء برئاسة أبي الحزم بن جمهور ، واتفقوا على خلع المعتد
بالله
الصفحه ٨١ : الأندلس في عصر
جديد ، عرف باسم «ملوك الطوائف» ، وهو اسم صادق في مسماه ، دالّ على ما كانت
تعانيه البلاد من
الصفحه ٨٢ :
__________________
ويدفعون له الجزية عن يد وهم صاغرون قامت دولة بني عباد في إشبيلية على يد
الصفحه ٨٦ : غير وجل ولا هيّاب ، ولكن ذلك
لم يدفع عنه شيئا ، ووقع أسيرا واستولى المرابطون على إشبيلية في (٢٢ من رجب
الصفحه ٨٨ : الأندلس ومحافظة إشبيلية في جنوب اسبانيا ، وتقع
على ضفاف نهر الوادي الكبير. يزيد عدد سكان المدينة بضواحيها
الصفحه ٨٩ :
أعني الملوك ، إنما
الغرض تعريف من تملك والترتيب على التاريخ ، ثم أن ظهر يوسف بن تاشفين (١٠٥)
في
الصفحه ٩٢ :
الأندلسيين ، واهتزت له مشاعر المسلمين فرحا وطربا ، ورد خطر القشتاليين عن
الأندلس إلى حين بعد أن كانت على موعد