الصفحه ٥٢ :
محمد ابنه أول من
تسمى (٧٣) منهم بأمير المؤمنين
، وكانت له كنية لأن في بادئ أمرهم لم يتسموا بالكنى
الصفحه ٩٧ :
__________________
(١١٣) سقطت الأندلس
بعد هزيمتهم فى موقعة الأندلس لكى يستولوا على بعض المدن
الصفحه ٥٧ :
__________________
الدولة المصحفى. بعد إخضاعه لحصون شلمنقة وإرهاق النصارى فى الشمال عاد
لقرطبة
الصفحه ٥٩ : سنة ٣٧١ ه وقتله في
المعركة. ٥ ـ حجب (هشام المؤيد) في القصر وأحاطه بخدم اختارهم لخدمته ومنعه من
الناس
الصفحه ٧٠ : ابن حمود
وخيران مجتمعة ، واشتبك الفريقان في محرم سنة ه ٤٠٧ ، ولكن هزموه ، وقبضوا عليه
وعلى أخيه ودخل
الصفحه ٨٤ : ، وكان للمعتمد بن عباد يد طولى في الاستعانة بالمرابطين في جهادهم ضد
القشتاليين ، بعد أن أبدى بعض ملوك
الصفحه ٢٦ : مالك الكناني (٢٩) في
خلافة عمر بن عبد
__________________
(٢٧) أيوب بن حبيب
اللخمي (٧١٦ ـ ٧١٦
الصفحه ٤٠ :
وتم في بعض النسخ تقديم وتأخير في ترتيب
العمال المتداولين مع الإجماع على تساميهم وعددهم وإلى هنا
الصفحه ٤٦ : الأندلس ..
(٦٨) الحكم بن هشام (الربضي)
: حكم في الفترة ١٨٠ ـ ٢٠٦ هجرية. رغم الأزمات التي شهدها عهده إلا
الصفحه ٥٣ : ) الحكم المستنصر
: حكم في الفترة ٣٥٠ ـ ٣٦٦ هجرية : الحكم المستنصر هو الحكم بن عبد الرحمن الناصر
هو أحد
الصفحه ٦٠ : (شنجول). مات المنصور في إحدى غزواته بمدينة سالم ولا يزال قبره معروفا
فيها ، وخلفه ابنه عبد الملك الملقب
الصفحه ٦٢ : كما ستراه في التاريخ ، وهذا المنصور بن أبي عامر ورث الحجابة بعد حيل
وعجائب ستقف عليها
الصفحه ٩٥ :
في شرف الملك (١٠٧)
وكان واياهم في سجال المنازعة لحتاجات دولة عبد المؤمن بن علي (١٠٨)
وكان من أمره
الصفحه ١٧ :
العراقين والشام وغيرها
، وحرصهم على قطع دابرهم (١١)
، قديما ، ويقف على ذكر شئ من أحوالهم في تاريخ
الصفحه ١٨ :
بن زياد (١٣)
مولى (١٤) موسي بن نصير (١٥)
في خلافة عبد الملك بن مروان (١٦