الصفحه ٤١ : جيوش الفهرى والصميل وانتهت المعركة بإنتصار الداخل
وسيطر على باقى الأندلس عام ٧٥٠ م وانصرف إلى تشجيع أهل
الصفحه ٨٤ : في معركة هائلة في (١٢ من رجب ٤٧٩ ه ـ
٢٣ من أكتوبر ١٩٨٦ م) ثبت فيها المسلمون ، وأبلوا بلاء حسنا
الصفحه ١٩ : الغربيين
انتصارا حاسما في معركة وادي لكة عام ٧١٢ م / ٩٢ ه (ابن عبد الحكم : فتوح ، ص ٢٠٧
، والنفح
الصفحه ٢٠ : معاوية في قتال علي بن أبي طالب رضي الله عنه في معركة صفين ٣٧ ه.
(١٨) في الأصل :
معوية.
(١٩) في الأصل
الصفحه ٢٦ : الفرنسيين في معركة تولوز وقد قاتل الفرنسيين حتى استشهد في
الموقعة في يوم
الصفحه ٢٨ : جندا من جنود السمح بن مالك لكنه لعب دورا حيويا في
لم شمل الجنود بعد تعرضهم للهزيمة في معركة «طولوشة
الصفحه ٣٤ : ه / ٧٣٢ م) : بطل معركة بلاط الشهداء «تور
بواتييه» وقد تولى هذا القائد المجاهد الولاية بعد استشهاد
الصفحه ٣٥ :
الجيش الآخر عدة أيام ضاق فيها المسلمون بالانتظار فبدأوا بالهجوم واستمرت المعركة
الرهيبة ثمانية أيام حتى
الصفحه ٣٧ : على قمع ثورة البربر
حين علموا بمقتل زعمائهم في معركة (الأصنام) و (القرن) التي هزمهم فيها حنظلة
الكلبي
الصفحه ٥٠ : ووقع فى يده عدد
كبير من الأسرى ثم اقتحم بنبلونة وأضطر ملكها إلى مهادنته ٣ ـ معركة الخندق عاد
النصارى
الصفحه ٥٩ : سنة ٣٧١ ه وقتله في
المعركة. ٥ ـ حجب (هشام المؤيد) في القصر وأحاطه بخدم اختارهم لخدمته ومنعه من
الناس
الصفحه ٦٢ : المنصور
ابن أبي عامر مجدا لم يصنعه أحد في الأندلس وخاض خمسين معركة لم يهزم فيها مرة.
كان يجمع غبار ملابسه
الصفحه ٧٣ : التخلي عن المرتضى حالما تبدأ المعركة ولما هجر
المرتضى أكثر جنده أخذ يقاتل في شجاعة اليائس المستميت ، ولما
الصفحه ٨٥ : لفتحها ، وأدرك المعتمد أن معركته
مع المرابطين هي معركة وجوده ؛ فتهيأ لها ، واستعد ، وتأهب للدفاع عن ملكه
الصفحه ٩٢ : الإسلامية ، فالتقى الفريقان
في سهل الزلاقة بالقرب من بطليوس ، في معركة هائلة في (١٢ من رجب ٤٧٩ ه : ٢٣ من