الصفحه ١٠٣ :
فلا يغرّ
بطيب العيش إنسان
هي الأمور
كما شاهدتها دول
من سرّه زمن
ساءته
الصفحه ٣٧ : ونجا من مسلم بن عقبة المري فيمن نجا فقصد أفريقية ثم دخل
الأندلس واستقر في قرطبة ولما قتل عبد الرحمن
الصفحه ٩٢ : المغرب حتى عادت كتب
الأندلسيين ووفودهم تترى عليه ؛ طلبا لنجدتهم من القشتاليين الذين عاودوا التدخل
في شئون
الصفحه ٩٦ : محمد بن هود من بني هود وهم ملوك سرقسطة فملك معظم
الأندلس وسما بالسلطان ، وكان ينازعه ريان بن مردنيش
الصفحه ٧٧ :
عبد الملك بن الناصر
وهذا آخر خلفاء الجماعة في الأندلس ، واجتثوا من فوق الأرض ما لهم من قرار ولما
الصفحه ٩٧ :
المسلمين محصورا فى مقاطعة الأندلس إلى بنى نصر أمراء الأندلس وكون من جيشا
وبمساعدة بنو مرين فى المغرب استطاع
الصفحه ٣٣ :
بن سلمة الكلبي (٤١)
، نفذ من عامل أفريقية لما استدعا أهل الأندلس عاملا بعد قتل عنبسة فأنفذه بشر بن
الصفحه ٩٤ :
ما كان ، وبن تاشفين
هذا من الملثمين ، وهو من بر العدوة ، ثم أنه فتك في ملوك الأندلس من الطوائف
الصفحه ٢٥ :
أشبيلية (٢٦)
ثم أنه قتل لأنه أبوه موسي لما عاقبه سليمان وصادره وبلغ من في الأندلس وثبوا عليه
الصفحه ٥١ : الأندلس مجموعة ضخمة
من الدواوين الشعرية كان أكثرها دواوين لشعراء قدماء وقليل منها لشعراء محدثين
فكان بذلك
الصفحه ٤٩ : . فقد كانت الأندلس
مضطربة بالمخالفين ونيران المتغلبين ، وقد تمكّن عبد الرحمن من إخماد تلك النيران
، وخاض
الصفحه ٤١ :
__________________
من سنن الأسنة عبر القفر وركب البحر حتى دخل بلدا أعجميا (الأندلس) فمصر
الأمصار
الصفحه ٥٠ : ء بالقدوم إلى الأندلس ،
والتشجيع على التأليف من أجل خزائن الكتب الأندلسية ونقل الكتب المشرقية
واستنساخها
الصفحه ٦٩ :
__________________
» واضطرت الفتنة الى بيع ما كان بقصر قرطبة من ذخائر ملوك الجماعة من الكتب
الصفحه ٢٤ : فالتوقع أنها كانت كبيرة ، ولا مانع من قبول هذه
الرواية ، والأمر مألوف لا سيما في الأندلس لكن هنالك مانع