الصفحه ١٢ : رأى مادته قد اتسعت لتشمل الأندلس أدبا وتاريخا ، عمد إلى تغيير
عنوانه ليصير «نفح الطيب من غصن الأندلس
الصفحه ١٣ : ليصير (نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب وذكر وزيرها لسان الدين ابن الخطيب)
وهكذا جاء الكتاب في قسمين
الصفحه ١٢٩ : ، الهيئة العامة لقصور
الثقافة ٢٠٠٥
ـ المقري : نفح
الطيب من غصن الأندلس الرطيب ، ج ١ ، تحقيق إحسان عباس
الصفحه ٨ :
غصن الأندلس الرطيب للمقري بل وعالج مسألة عدم تسلسل الحداث التي يوردها
المقري في النفح لأنه يناول
الصفحه ٧ : الثقافية في الأندلس ، ناهيك عن كونها ملخصا لكتاب نفح
الطيب من
الصفحه ١٤ :
القائد طارق بن زياد سنة ٩٢ ه ـ ٧١١ م راجع (نفح الطيب للمقري : ج ١ ، ص ١٢٥ ،
والبكري : جغرافية الأندلس
الصفحه ١١ : العاصمة
، والمتمثلة في مجموعة من المخطوطات
(٤) في الأصل : نفحة
الطيب.
(٥) كان إسم الكتاب
أولا : «عرف
الصفحه ٣ : لمن يريد مطالعة كتاب نفحة الطيب وهو
تاريخ الأندلس للفقيه أحمد المقري رحمه الله ، وصلى (١) الله على
الصفحه ٤٠ : استثنيت منها أناملي
(٥٨) تولى الحكم في
رجب ١٢٧ ه / ٧٤٦ م ، ولايته سنة أو أكثر (نفح الطيب ، ج ٣ ، ص ٢٤
الصفحه ٢١ : ٣ / ٤٣٣].
(٢٠) يقصد علي بن أبي
طالب رضي الله عنه.
(٢١) هذا الحوار لم
يورده المقري في نفح الطيب.
(٢٢
الصفحه ١٨ :
طارق بن زياد الأندلس سنة ٩٢ ه / ٧١١ م. ويعتبر طارق بن زياد من أشهر القادة
العسكرين في التاريخ ويحمل
الصفحه ١٩ : البربري المسلم طارق بن زياد ،
وبمعاونة من يوليان حاكم سبتة دخل المسلمون الأندلس وانتصروا على القوط
الصفحه ٦ : تصنيف الفيقه العلامة أحمد بن محمد المقري الراسم له بنفحة الطيب تاريخا
يشتمل على عجائب من أحوال الأندلس
الصفحه ١٠٠ : نفحة الطيب وبالله التوفيق يوم الخميس الموافق ٢٣ ذو القعدة سنة ١١٨٧
وصلي الله علي سيدنا محمد وآله وسلم
الصفحه ٧٢ : وبويع بالخلافة في الثامن من ذي القعدة ،
وتلقب بالمأمون وبدأ بداية عهده بداية طيبة إذ اهتم بنشر الأمن في